الصفحه ٢٩٦ :
وتصحيف ومع ذلك يأباه الطبع (ومن السجع على
هذا القول) اى القول بعدم اختصاصه بالنثر (ما يسمى
التشطير
الصفحه ٣١٨ : للشاعر عند الانتقال من حديث إلى آخر (هذا باب) فان فيه نوع ارتباط حيث لم يبتدئ الحديث الآخر بغتة
الصفحه ٣٠٨ : الاخر (اما الاقتباس فهو ان يضمّن الكلام) نظما كان او نثرا (شيئا من
القرآن او الحديث لا على انه منه) اى
الصفحه ٣٠٩ : قبحت وهو لفظ الحديث على ما روى انه لما اشتد الحرب يوم حنين اخذ النبى
صلّى الله تعالى عليه وسلم كفا من
الصفحه ٣١١ : تغييرا كثيرا او اشير الى انه من القرآن او الحديث وان كان غير القرآن او
الحديث فنظمه عقد كيف ما كان اذ لا
الصفحه ١٥٣ : الغمرات والشدائد كأنه قيل اصدقوا
ام كذبوا فقيل صدقوا (وايضا منه) اى من الاستيناف.
وهذا اشارة الى
تقسيم
الصفحه ٢٣٦ :
القدر ما يبنى على علو المكان لتناسى التشبيه (ما مر من
التعجب) فى قوله قامت
تظللنى ومن عجب شمس
الصفحه ٢٨٢ :
عينى (من الغرق فان استحسان اسائة الواشى ممكن لكن لما خالف) اى الشاعر (للناس فيه) اذ لا يستحسنه
الصفحه ٢٨٧ : والبيت من هذا القبيل كقوله عليه
السلام الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم الحديث ، هذا تمام ما ذكر
الصفحه ٢١٠ : ء)
فتشبيه الوجه
بالشمس قريب مبتذل الا ان حديث الحياء وما فيه من الدقة والخفاء اخرجه الى
الغرابة.
الصفحه ٢٧٠ : بصبغة الله للمشاركة) لوقوعه فى صحبة صبغة النصارى تقديرا (بهذه القرينة) الحالية التى هى سبب النزول من غمس
الصفحه ٢٧٧ :
لى من فلان صديق حميم) اى قريب يهتم لامره. (اى بلغ فلان
من الصداقة حدّا صح معه) اى مع ذلك الحد (ان
الصفحه ٢٨٣ : وابوه راكب (كقوله احلامكم لسقام الجهل شافية ، كما دماؤكم تشفى من
الكلب) هو بفتح اللام
شبه جنون يحدث
الصفحه ٣١٧ :
وهو في اللغة الاقتطاع والارتجال (وهو) أى الاقتضاب (مذهب العرب
الجاهلية ومن يليهم من المخضرمين
الصفحه ٢٥٠ :
نحو الاظفار قرينة التشبيه) المضمر فى النفس يعنى تشبيه المنية بالسبع وكان
هذا الاعتراض من اقوى