الصفحه ٧٨ : التفاتا والقياس آمنتم فقد سها على
ما يشهد به كتب النحو.
(وهذا) اى الالتفات بتفسير الجمهور (اخص منه
الصفحه ٣٠٠ :
حكاية تجرى على حسب ارادته ومعانيه تتبع ما اختاره من الالفاظ الموضوعة
فاين هذا من كتاب امر به فى
الصفحه ٢٧٧ :
لى من فلان صديق حميم) اى قريب يهتم لامره. (اى بلغ فلان
من الصداقة حدّا صح معه) اى مع ذلك الحد (ان
الصفحه ٢٨٣ : وابوه راكب (كقوله احلامكم لسقام الجهل شافية ، كما دماؤكم تشفى من
الكلب) هو بفتح اللام
شبه جنون يحدث
الصفحه ٣١٧ :
وهو في اللغة الاقتطاع والارتجال (وهو) أى الاقتضاب (مذهب العرب
الجاهلية ومن يليهم من المخضرمين
الصفحه ٢٥٠ :
نحو الاظفار قرينة التشبيه) المضمر فى النفس يعنى تشبيه المنية بالسبع وكان
هذا الاعتراض من اقوى
الصفحه ١٩٩ : المصطلى) من اصطلى بالنار (من الهيئة
الحاصلة من موقع كل عضو منه) اى من الكلب (فى اقعائه) فانه يكون لكل عضو
الصفحه ١٩٥ :
تركيبا حقيقيا بأن يكون وجه الشبه حقيقة ملتئمة من امور مختلفة او اعتباريا
بان يكون هيئة انتزعها
الصفحه ٣٠٧ :
ومحبة الملامة فيه (ان الملامة فيه من اعدائه) وما يصدر عن عدو المحبوب يكون مبغوضا لا محبوبا وهذا
الصفحه ٣١٨ :
القريب من التخلّص ما يكون بلفظ هذا كما في قوله تعالى بعد ذكر اهل الجنة (هذا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ
الصفحه ١٠٥ :
الباب الرابع
احوال متعلقات الفعل
قد اشير فى
التنبيه الى ان كثيرا من الاعتبارات السابقة يجرى
الصفحه ١٩٦ :
واحد او مركب او متعدد وكل من الاولين اما حسى او عقلى والاخير اما حسى او
عقلى او مختلف تصير سبعة
الصفحه ١٩٨ : (فيما طرفاه مختلفان) احدهما مفرد والآخر مركب (كما مر فى
تشبيه الشقيق) باعلام ياقوت نشرن على رماح من
الصفحه ٢٤٩ :
التعبير عن المشبه الذى اثبت له ما يخص المشبه به كالمنيّة مثلا فى
التخييلية بلفظ الموضوع له كلفظ
الصفحه ٧٧ : ) مكانا انا آمرك.
(وعليه) اى على وضع المظهر موضع المضمر لتقوية داعى المأمور (من غيره) اى من غير باب