الصفحه ٣٠٨ : يعلم) ان الثانى اخذ من الاول.
(قيل قال فلان كذا وقد سبقه اليه فلان فقال كذا) ليغتنم بذلك فضيلة الصدق
الصفحه ٩ : عطف
الخاص على العام رعاية لبراعة الاستهلال وتنبيها على فضيلة نعمة البيان (من البيان) بيان لقوله ما لم
الصفحه ١٠ : السكاكي اعظم ما صنف فيه) اى فى علم البلاغة وتوابعها (من الكتب المشهورة) بيان لما صنف.
(نفعا) تميز من
الصفحه ١٤٩ : الانحصار مثل حاتم الجواد.
فمعنى ذلك
الكتاب انه الكتاب الكامل الذى يستأهل ان يسمى كتابا كأن ما عداه من
الصفحه ٢٤ : الغرابة عن تمييز غيره ، بمعنى ان
من تتبع الكتب المتداولة واحاط بمعانى المفردات المأنوسة علم ان ما عداها
الصفحه ١٠٧ : هو طريق الكناية ففى ترك
المفعول والاعراض عنه اشعار بان فضائله قد بلغت من الظهور والكثرة الى حيث يكفى
الصفحه ١٨ :
ابو امه حىّ
ابوه يقاربه)
اى ليس مثله فى
الناس (حي يقاربه) اى احد يشبهه في الفضائل (الا مملك
الصفحه ٦ : البطاح ، واما الاخذ والانتهاب
فامر يرتاح له اللبيب ، وللارض من كأس الكرام نصيب ، وكيف ينهر عن الانهار
الصفحه ٧ :
الامال من سجال افضاله ، فحاولت بهذا الكتاب التشبث باذيال الاقبال ،
والاستظلال بظلال الرأفة
الصفحه ٢٣٩ : والغلبة من غير تفرقة بين نفاع وضرار) ولا رقة لمرحوم ولا بقيا على ذى فضيلة (فاثبت لها) اى للمنية (الاظفار
الصفحه ٣٠٣ : اللفظ له والمعنى له وبعد فهو اخى من الرضاعة وانا احق بشعره.
(وفى معناه) اى فى معنى ما لم يغيّر فيه
الصفحه ٢٦٣ :
فصل
اطبق البلغاء
على ان المجاز والكناية ابلغ من الحقيقة والتصريح (لان الانتقال
فيهما من الملزوم
الصفحه ١٧١ : الفتى لو لا لقاء شعوب»)
هي علم للمنية
صرفها للضرورة وعدم الفضيلة على تقدير عدم الموت انما يظهر
الصفحه ١٠٢ :
ونظيره ما ذكره
صاحب المفتاح فى قوله تعالى (إِنْ حِسابُهُمْ
إِلَّا عَلى رَبِّي) من ان المعنى حسابهم
الصفحه ١١ : القسم الثالث.
(واضفت الى ذلك) المذكور من القواعد وغيرها (فوائد عثرت) اى اطلعت (فى بعض كتب القوم عليها