الصفحه ٢١١ : وهو ما حذفت اداته مثل قوله تعالى (وَهِيَ تَمُرُّ) مَرَّ
السَّحابِ ،) اى مثل مر السحاب.
(ومنه) اى ومن
الصفحه ١٠١ :
واما صورة
التخصيص نحو انا سعيت فى حاجتك ورجل جاءنى فهى داخلة في التقوى على ما مر (واسميّتها
الصفحه ٤٠ :
اى على ان
اسناد اشاب وافنى الى كر الغداة ومر العشى مجاز (ما) دام (لم يعلم او) لم (يظن ان قائله) اى
الصفحه ٣٠٤ : لو حار) اى تحير فى التوصل الى اهلاك النفوس (مرتاد المنية) اى الطالب الذى هو المنية على انها اضافة
الصفحه ٩١ :
تغلب كان على معنى الاستقبال لقوة دلالته على المضى فمجرد التغليب لا يصحح
استعمال ان ههنا بل لا بد
الصفحه ١٧٤ : ما مر) فى بحث الاستيناف من انه على حذف المبتدأ والخبر على قول من يجعل المخصوص
خبر مبتدأ محذوف (واما
الصفحه ٣١٢ : الله عليه وآله وسلم.
فرد الشمس (اشارة الى قصة يوشع عليه السلام واستيقافه الشمس) على ما روى من انه
الصفحه ٧٣ : من الافراد والبيان لا بد له من مبين.
ولا محالة ههنا
شىء يدل على ان الحكم فيها على كلية افراد
الصفحه ٢٠٥ :
واسيافنا على ما سبق تقريره
(واما
تشبيه مفرد بمركب كما مر من تشبيه الشقيق) وهو مفرد باعلام ياقوت
الصفحه ١٣٣ : الحماسة «ساغسل عنى العار بالسيف جاليا ، على قضاء
الله ما كان جالبا» وامثال هذه اكثر من ان تحصى.
واعجب من
الصفحه ١٠٠ : زيد ابوه
قايم (لما مر) من ان افراده يكون لكونه غير سببى مع عدم افادة التقوى.
وسبب التقوى فى
مثل زيد
الصفحه ١٢٦ : النظر
من البهائم.
(ثم القصر كما يقع بين المبتدأ والخبر على ما مر يقع بين
الفعل والفاعل) نحو ما قام الا
الصفحه ٥ : بلوامع التبيان من مطالع
المثاني ، ونصلي على نبيك محمد المؤيد دلائل اعجازه باسرار البلاغة ، وعلى آله
الصفحه ٢٣٦ :
القدر ما يبنى على علو المكان لتناسى التشبيه (ما مر من
التعجب) فى قوله قامت
تظللنى ومن عجب شمس
الصفحه ١٩٨ : (فيما طرفاه مختلفان) احدهما مفرد والآخر مركب (كما مر فى
تشبيه الشقيق) باعلام ياقوت نشرن على رماح من