الصفحه ٢٨٨ : (يسمى مستوفى كقوله
ما مات من كرم الزمان فانه
يحيى لدى يحيى بن عبد الله
الصفحه ٢٨١ : حقيقى) اى لا يكون ما اعتبر علة له فى الواقع كما اذا قلت قتل
فلان اعاديه لدفع ضررهم فانه ليس فى شىء من
الصفحه ٢٥٩ : مما يستدل به على البلاهة فهو ملزوم
لها بحسب الاعتقاد.
لكن فى
الانتقال منه الى البلاهة نوع خفاء لا
الصفحه ٩٢ : :
اشارة الى ان الجملتين وان جعلت كلتاهما او احديهما اسمية او فعلية ما ضوية
فالمعنى على الاستقبال حتى ان
الصفحه ٢٦٠ : الضيفان) بكسر الضاد جمع ضيف (ومنها الى المقصود) وهو المضياف وبحسب قلة الوسائط وكثرتها تختلف الدلالة
على
الصفحه ٨٤ : العبث لوجود المفسر ثم ابدل من الضمير المتصل
ضمير منفصل على ما هو القانون عند حذف العامل فالمسند المحذوف
الصفحه ٨٣ : الى قيار محذوف لقصد
الاختصار والاحتراز عن العبث بناء على الظاهر مع ضيق المقام بسبب التوجع ومحافظة
الصفحه ٢١٧ : على معناه
لذاته فذهب المصنف وجميع المحققين على ان هذا القول فاسد ما دام محمولا على ما
يفهم منه ظاهرا
الصفحه ٢٠٤ : فى الكرم حيث يتصف
بالبشر والطلاقة عند استماع المديح.
(و) الضرب (الثانى) من الغرض العائد الى المشبه
الصفحه ٢٧٧ : هذا من قبيل الالتفات من التكلم الى الغيبة ، قلنا لا ينافى التجريد على ما
ذكرنا.
(وقيل تقديره او يموت
الصفحه ١٩٤ : ذلك (او عقلية) عطف على حسية (كالكيفيات
النفسانية) اى المختصة بذوات الانفس (من الذكاء) وهى شدة قوة
الصفحه ٩٥ : ء الاول
ضرورة انتفاء الملزوم بانتفاء اللازم من غير التفات الى ان علة انتفاء الجزاء فى
الخارج ما هى وقوله
الصفحه ١٦٠ :
اعتقد ان كلامه فى بيان الجامع سهو منه واراد اصلاحه غيّره الى ما ترى فذكر
مكان الجملتين الشيئين
الصفحه ٨٠ : القراءة يجب ان يكون قراءته على وجه يجد من نفسه ذلك المحرك.
ولما انجر
الكلام الى ذكر خلاف مقتضى الظاهر
الصفحه ١٤٦ :
ـ (ولهذا) اى ولانه لا بد فى الواو من جهة جامعة (عيب على ابى
تمام ، قوله لا والذى هو عالم ان النوى