الصفحه ٢٦٧ : جمع بين معنيين متقابلين فى الجملة.
(والمراد بالتوافق خلاف التقابل) حتى لا يشترط ان يكونا متناسبين او
الصفحه ١٣٧ :
يكون مع من ظاهرة كما فى قوله «من اني» عشرون لنا اى من اين او مقدرة كما
فى قوله تعالى (أَنَّى لَكِ
الصفحه ١٧٢ : المستثنى منه وفى
البيت حذف جواب الشرط فيكون فى كل منهما ايجازا لا مساواة.
وفيه نظر لان
اعتبار هذا الحذف
الصفحه ١٧٣ :
اربعة عشرة اعنى الحروف الملفوظة اذ بالعبارة يتعلق الايجاز لا بالكتابة (والنص) اى وبالنص (على
الصفحه ٢٧٣ : السامع يردّ الى كل فريق او كل قول مقوله (للعلم) بتضليل كل فريق صاحبه واعتقاده ان داخل الجنة هو لا صاحبه
الصفحه ١٠١ : لان معنى قولنا تميمى
انا هو انه مقصور على التميمية لا يتجاوزها الى القيسية (نحو لا فيها غول اى بخلاف
الصفحه ٢٩١ : الاصول مع
الاتفاق فى اصل المعنى (نحو قوله تعالى (فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ الْقَيِّمِ)) فانهما مشتقان
الصفحه ٤٣ :
وفى هذا تعريض
بالشيخ عبد القاهر وردّ عليه حيث زعم انه لا يجب فى المجاز العقلى ان يكون الاسناد
اليه
الصفحه ٧٩ : الالتفات من الغيبة (الى الخطاب) قوله تعالى (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ) ومقتضى الظاهر اياه
الصفحه ٢٩٢ : صدر
المصراع الاول او حشوه او آخره او صدر) المصراع (الثانى) فتصير الاقسام ستة عشرة حاصلة من ضرب اربعة
الصفحه ٨١ : عنها لان النفقة لا يعتد بها الا ان تقع موقعها.
(ومنه) اى من خلاف مقتضى الظاهر (التعبير عن) المعنى
الصفحه ٢٢١ : مقدمة هذا الفن ان مبنى المجاز على الانتقال من الملزوم الى اللازم وبعض انواع
العلاقة بل اكثرها لا يفيد
الصفحه ٦ : الشريعة النبوية ، ناصب رايات العلوم الدينية ، خافض
جناح الرحمة لاهل الحق واليقين ، مادّ سرادق الامن بالنصر
الصفحه ١٩٦ : والثلاثة العقلية طرفاها اما حسيان او عقليان او المشبه
حسى والمشبه به عقلى او بالعكس فصارت ستة عشر قسما
الصفحه ٢٨٨ : الجناس (ان يتفقا) اى اللفظان (فى انواع
الحروف) فكل من الحروف
التسعة والعشرين نوع وبهذا يخرج نحو يفرح