الصفحه ٤٤ :
بعيشة فى قوله تعالى (فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
راضِيَةٍ*) صاحبها لما سيأتى) في الكتاب من تفسير الاستعارة
الصفحه ٩٨ : (باعتبار تعريف
العهد او الجنس).
وظاهر لفظ
الكتاب ان نحو زيد اخوك انما يقال لمن يعرف ان له اخا.
والمذكور
الصفحه ١١٧ : بالشعر والكتابة وبقولنا ما كاتب الا زيد من يعتقد اشتراك
زيد وعمرو فى الكتابة.
(ويسمى) هذا القصر (قصر
الصفحه ١٣٠ : .
والتضمين جعل
الشىء فى ضمن الشىء تقول ضمنت الكتاب كذا كذا بابا اذا جعلته متضمنا لتلك الابواب
يعنى ان الغرض
الصفحه ٢٤٥ : الفرس مشيرا الى كتاب بين
يديه مستعمل فى غير ما وضع له والاشارة الى الكتاب قرينة على انه لم يرد بالفرس
الصفحه ٢٨٨ : (باسم المتشابه) لاتفاق اللفظين فى الكتابة (كقوله اذا ملك
لم يكن ذاهبة) اى صاحب هبة وعطاء (فدعه) اى اتركه
الصفحه ٥ : المسخ على ذلك الكتاب.
وكنت اضرب عن
هذا الخطب صفحا ، واطوى دون مرامهم كشحا ، علما مني بان مستحسن
الصفحه ٦ : ، فانتصبت لشرح الكتاب على
وفق مقترحهم ثانيا ، ولعنان العناية نحو اختصار الاول ثانيا ، مع جمود القريحة بصر
الصفحه ٧ :
الامال من سجال افضاله ، فحاولت بهذا الكتاب التشبث باذيال الاقبال ،
والاستظلال بظلال الرأفة
الصفحه ٣٩ :
المصنف في المتن لبيان فائدة هذا القيد مع انه ليس ذلك من دأبه فى هذا الكتاب
واقتصر على بيان اخراجه لنحو
الصفحه ٥٣ :
يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ) او تعظيمه بالبعد نحو (الم ذلِكَ الْكِتابُ)) تنزيلا لبعد درجته ورفعة محله منزلة بعد
الصفحه ٨٤ : لاطراد الحذف فى مثل ان مالا وان ولدا وقد
وضع سيبويه فى كتابه لهذا بابا فقال هذا باب ان مالا وان ولدا
الصفحه ٩٧ : لِلْمُتَّقِينَ)) بناء على انه خبر مبتدأ محذوف او خبر ذلك الكتاب (او للتحقير) نحو ما زيد شيئا.
(واما تخصيصه) اى
الصفحه ١١٦ : الحقيقى
نحو ما زيد الا كاتب اذا اريد انه لا يتصف بغيرها) اى غير الكتابة من الصفات (وهو لا يكاد
يوجد لتعذر
الصفحه ١١٨ : به فى المفتاح مع عدم تنافى الشعر والكتابة ومثل
هذا خارج عن اقسام القصر على ما ذكره المصنف.
لا يقال