الصفحه ١٨٩ : ، ومرة
على طريق التفصيل والإيضاح.
ومن هذا النوع
من الإطناب أيضا قوله تعالى : (فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ
الصفحه ١٣٢ : واضحا في نفسه.
٢ ـ القصد إلى
زيادة التقرير والإيضاح : نحو قوله تعالى : (أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ
الصفحه ١٩٦ :
ومن هذا النوع
أيضا قول الشاعر :
واعلم «فعلم
المرء ينفعه»
أن سوف يأتي
كل ما
الصفحه ١٦٤ :
وهذا الحكم
ينطبق على كل جملتين لا تكون بينهما مناسبة ما كقولك : «السماء ممطرة عليّ يغدو
إلى عمله
الصفحه ٨٠ : مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ).
ومن الأمر الذي
خرج المعنى فيه إلى الإباحة قول أبي فراس
الصفحه ١٢٦ : إلى ابن
العم يلطم وجهه
وليس إلى
داعي الندى بسريع
حريص على
الدنيا مضيع
الصفحه ١٠ : البلاغة من أمرين : قراءة
عميقة متصلة لروائع الأدب وحفظ ما يستجيده منه ، ومران على التعبير من وقت لآخر عن
الصفحه ٧٩ : (١)
وكن على حذر
تسلم ، فربّ فتى
ألقى به
الأمن بين اليأس والوجل
ودع من الأمر
الصفحه ١٣٣ :
والوطنية الحقة أن تلبي نداءه عن رضا في كل ما يدعوك إليه. ذاك لأن عزتك من
عزته ، وشرفك من شرفه
الصفحه ١٤٩ : التأخير. وعلماء المعاني يطلقون على التخصيص المستفاد من هذه
الوسائل اسم «القصر» ، كما يطلقون على الوسائل
الصفحه ٢٠ : على اللسان والسمع معا ، مع أن
كل لفظة أو مفردة منه لو أخذت وحدها كانت غير مستكرهة ولا ثقيلة.
ومن
الصفحه ٩٨ : ما
يكون السؤال موجها إلى من لا يعقل.
ومن أمثلته :
هل الحدث
الحمراء تعرف لونها
الصفحه ١٩١ : المعاني والألفاظ ، وحدّه هو دلالة اللفظ على المعنى
مردّدا. وقد سبقت الإشارة إلى رأي ابن الأثير في الفرق
الصفحه ١٦٢ : بعض من كل
من الجملة الأولى ، إذ الأنعام والبنون والجنات والعيون بعض ما يعلمون.
ومن أمثلة هذا
النوع
الصفحه ١٤٧ : مقصورون على الوفاء لا يفارقونه إلى
غيره من الصفات.
والمثال الثالث
يفيد تخصيص صداقة الجاهل بالتعب ، بمعنى