الصفحه ١١٣ : »
قوله تعالى : (فَهَلْ لَنا مِنْ
شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا ،) وقوله تعالى أيضا : (فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ
الصفحه ٩٩ : ؟ (٢)
٥ ـ التعظيم : وذلك بالخروج بالاستفهام عن معناه الأصلي واستخدامه في
الدلالة على ما يتحلّى به المسؤول عنه من
الصفحه ١٠٠ : : عند ما يخرج الاستفهام عن معناه الأصلي للدلالة على ضآلة
المسؤول عنه وصغر شأنه مع معرفة المتكلم أو
الصفحه ١٥٨ : الكرم كان القصر «قصر إفراد».
وإذا كان
المخاطب يعتقد عكس ما تقول كان القصر «قصر قلب».
وإذا كان
الصفحه ١٤١ : المسند والمسند إليه.
ولكن بالإضافة
إلى ذلك هناك نوع آخر من التقديم يكون مقصورا على تقديم متعلقات الفعل
الصفحه ٦٥ :
فوابلهم طلّ
وطلك وابل (٢)
__________________
(١) على معتفيه : على
طالبي معروفه وفضله وكرمه. ما
الصفحه ٤١ :
منها ضمنا بمعونة القرائن ، وإنما أوردنا ما أوردنا منها على سبيل المثال لا
الحصر.
ولعل فيما
أوردناه
الصفحه ١٢٥ : هذا
الرأي إلى نفسه. ولو أنه صرح بذكره فقال مثلا : فلان بخيل شحيح ، لأقام البينة على
نفسه بهذا التصريح
الصفحه ١٢٠ : قولك : الحياة عمل.
٤ ـ المبتدأ
المكتفي بمرفوعه نحو : «قائم» من قولك : أقائم أنت بواجبك؟
٥ ـ ما أصله
الصفحه ١٠٣ : لسان نوح عليهالسلام عند ما دعا قومه إلى التوحيد وكذبوه : (قالَ يا قَوْمِ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كُنْتُ
الصفحه ١٧٢ : إطلاقا بين مرارة النوى وكرم أبي الحسين.
ومن هذا القبيل
أن يقال مثلا : علي تاجر وأحمد مريض فهذا العطف
الصفحه ٥٤ : (٢)
فالمعري في هذه
المرة يتجه بالخبر في كل مثال من الأمثلة هنا إلى شخص ينكر حكم الخبر ويعتقد فيما
يخالفه
الصفحه ٩٥ : من قبل بأداة خاصة. ولكن
أدوات الاستفهام قد تخرج عن معانيها الأصلية إلى معان أخرى على سبيل المجاز تفهم
الصفحه ١٧١ :
١٠ ـ تسائلني : من أنت؟ وهي عليمة
وهل بفتى
مثلي على حاله نكر؟
١١ ـ فأظمأ
الصفحه ١٧٥ : العبارة عن الغرض بأقل ما يمكن من الحروف».
أما عن تقسيمه
فقد قال ابن رشيق : «الإيجاز عند الرماني على