الصفحه ١٦٢ :
وما الدهر
إلا من رواة قصائدي
إذا قلت شعرا
أصبح الدهر منشدا
فإذا
الصفحه ١٩٩ : الأطناب بالتذييل ، وهو الكلام
الذي لا يستقل بمعناه ، ولا يفهم الغرض منه إلا بمعونة ما قبله.
ومن أمثلته
الصفحه ٤٩ : كذلك في جحيم دائم مستمر.
والجملة
الاسمية لا تفيد الثبوت بأصل وضعها ولا الدوام والاستمرار بالقرائن إلا
الصفحه ٦٠ : «ألا وأما» بفتح الهمزة والتخفيف.
و «ألا» قد تزاد للتنبيه ، وعندئذ تدل على تحقق ما بعدها ، ومن هنا تأتي
الصفحه ٢١ : :
ما مثله في
الناس إلا مملكا
أبو أمه حيّ
أبوه يقاربه
فالبيت كما ترى
غير فصيح
الصفحه ٥٤ : ».
والطائفة
الثالثة من شعر أبي العلاء المعري أيضا ، وهي :
أ ـ ألا إنّ
أخلاق الفتى كزمانه
الصفحه ٦٦ : غضابا
ولآخر في الفخر
بكثرة العدد :
ما تطلع
الشمس إلّا عند أوّلنا
ولا
الصفحه ٧١ : ).
٣ ـ الاستفهام
: نحو قوله تعالى : (هَلْ جَزاءُ
الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ؟)
٤ ـ التمني :
نحو قوله تعالى
الصفحه ٩٧ :
وقول البحتري :
هل الدهر
إلّا غمرة وانجلاؤها
وشيكا ، وإلا
ضيقة وانفراجها
الصفحه ١٣١ : قوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
مَا اقْتَتَلُوا ،) أي : ولو شاء الله ألا يقتتلوا أو عدم اقتتالهم ما
الصفحه ١٦ : دون المعنى.
وليس لقائل
ههنا أن يقول : لا لفظ إلا بمعنى ، فكيف فصلت أنت بين اللفظ والمعنى؟ فإني لم
الصفحه ٧٥ : ، إلا أن في التحضيض زيادة توكيد وحث. وبين العرض
والتحضيض اجتماع وافتراق : فهما يجتمعان في أن كل واحد
الصفحه ٧٨ :
وعمي صباحا
دار عبلة واسلمي (١)
وقول امرىء
القيس :
ألا أيها
الليل الطويل ألا انجل
الصفحه ٩٤ : يزاد في الخارج عليها إلا العوارض كأن يقال : ما الإنسان؟
فيكون الجواب إنه الحيوان الناطق.
فأفراد
الصفحه ١٠٤ : لقسم رحمة الله التي لا يتولاها إلّا هو بباهر قدرته وبالغ حكمته.
وعدّ الزمخشري من هذا الضرب قوله تعالى