الصفحه ٩٦ : قوله تعالى : (فَمَنْ يَهْدِي مَنْ
أَضَلَّ اللهُ؟ ،) وقوله : (هَلْ جَزاءُ
الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ
الصفحه ٩٧ :
وقول البحتري :
هل الدهر
إلّا غمرة وانجلاؤها
وشيكا ، وإلا
ضيقة وانفراجها
الصفحه ١٠٦ : الضلال : نحو قوله تعالى : (فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ؟) وليس القصد هنا الاستفهام عن مذهبهم وطريقهم ، بل
التنبيه
الصفحه ٥٦ : الحكم ، وتدخل على المبتدأ ، نحو : لأنت خير من عرفت ، كما تدخل على
خبر «إن» نحو قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٥٩ :
الشعر قول البحتري :
وإذا ما جفيت
كنت حريّا
أن أرى غير
مصبح حيث أمسي
الصفحه ٦٥ :
٣ ـ إظهار
التحسر على شيء محبوب : نحو قول المتنبي في رثاء جدته :
أتاها كتابي
بعد يأس وترجة
الصفحه ٦٧ : قوله جلّ ثناؤه : (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)(١) ، و «النهي» نحو
الصفحه ٧٢ :
فمن الصيغة
الأولى قول شقران الهزيمي :
أولئك قوم
بارك الله فيهم
على كل حال
الصفحه ٧٣ :
و «لعل» التي
تعد من صيغ الإنشاء غير الطلبي هي التي تفيد الرجاء ، نحو قول ذي الرمّة :
لعل
الصفحه ٧٥ : في طلب أي فعل من الأفعال على وجه الاستعلاء
والإلزام. وهذه هي :
أ ـ فعل الأمر
: نحو قوله تعالى
الصفحه ٧٨ :
ونحو قول شاعر
يوجه الخطاب إلى صاحبته :
يا مزاجا من
رقة الزهر والفج
ر ومن
الصفحه ٨٠ :
قوله تعالى في شأن الصائمين : (كُلُوا وَاشْرَبُوا
حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ
الصفحه ٨٧ :
أن يصدر عنه ، نحو قوله تعالى : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ
مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً
الصفحه ١٠١ :
السؤال دالا على استبطاء تحقق المسؤول عنه ، وهو الاستجابة للدعوة
المتكررة.
ومن أمثلة ذلك
قوله
الصفحه ١٠٣ : دعواه ، نحو قوله تعالى لمن اعتقدوا أن الملائكة بنات الله
: (أَفَأَصْفاكُمْ
رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ