الصفحه ١٦٦ : .
(٢) السنا : ضوء
البرق ، وخمود النار : سكون لهبها ، والضرم : اشتعال النار والتهابها.
(٣) سؤر العيش :
بقيته
الصفحه ١٢٤ :
عليها. وقوله تعالى : (وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ
فَإِخْوانُكُمْ ،) أي فهم إخوانكم. وقوله تعالى : (فَإِنْ
الصفحه ١٠٤ : لقسم رحمة الله التي لا يتولاها إلّا هو بباهر قدرته وبالغ حكمته.
وعدّ الزمخشري من هذا الضرب قوله تعالى
الصفحه ١٧٨ :
وقوله : «حبك الشيء يعمي ويصم» ، وقوله : «إن من البيان لسحرا» ، وقوله : «ترك
الشر صدقة» ، وقوله
الصفحه ٧٦ :
ب ـ المضارع
المقرون بلام الأمر : نحو قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ
الصفحه ٨١ : قوله تعالى : (اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ،) فالأمر هنا موجه لمن يلحدون في
الصفحه ٨٥ :
تسريح روحي
فموتي فيك
أيسر من سراحي
وقول النابغة
في النعمان بن المنذر
الصفحه ١١٣ : »
قوله تعالى : (فَهَلْ لَنا مِنْ
شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا ،) وقوله تعالى أيضا : (فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ
الصفحه ١٣١ : قوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
مَا اقْتَتَلُوا ،) أي : ولو شاء الله ألا يقتتلوا أو عدم اقتتالهم ما
الصفحه ١٧٧ : .
ومن أمثلة
إيجاز القصر في القرآن الكريم أيضا ، قوله تعالى : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ) كلمتان
الصفحه ١٨٠ : مفهومة منه.
٢ ـ ما يكون
المحذوف مضافا : نحو قوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها
الصفحه ٦١ : الشاكّ إذا تقدم في الكلام ما يشير إلى حكم الخبر
ومضمونه. ومن هذا الضرب من الكلام قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٦٤ : غرضيه الأصليين إليها :
١ ـ إظهار
الضعف : وذلك نحو قوله تعالى حكاية عن زكريا عليهالسلام : (رَبِّ
الصفحه ٨٢ : :
١ ـ التكوين :
ويسميها بعض البلاغيين «التسخير» ، وذلك حيث يكون المأمور مسخرا منقادا لما أمر به
، نحو قوله تعالى
الصفحه ٨٦ :
وقوله أيضا :
يا لياليّ ...
وانجلي لا تعودي
ه بما
تحسنينه من عزا