الصفحه ١٣١ : قوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
مَا اقْتَتَلُوا ،) أي : ولو شاء الله ألا يقتتلوا أو عدم اقتتالهم ما
الصفحه ١٨١ : إلا في صفة تقدمها ما يدل عليها أو تأخر عنها أو
فهم ذلك من شيء خارج عنها. أما الصفة التي تقدمها ما يدل
الصفحه ١٨٢ :
امرىء يئيم من عرس ولا تئيم منه عرس إلا إذا كان متزوجا.
وأما ما يفهم
منه حذف الصفة فيه من شي
الصفحه ١٦ : دون المعنى.
وليس لقائل
ههنا أن يقول : لا لفظ إلا بمعنى ، فكيف فصلت أنت بين اللفظ والمعنى؟ فإني لم
الصفحه ٧٥ : ، إلا أن في التحضيض زيادة توكيد وحث. وبين العرض
والتحضيض اجتماع وافتراق : فهما يجتمعان في أن كل واحد
الصفحه ٧٨ :
وعمي صباحا
دار عبلة واسلمي (١)
وقول امرىء
القيس :
ألا أيها
الليل الطويل ألا انجل
الصفحه ٩٤ : يزاد في الخارج عليها إلا العوارض كأن يقال : ما الإنسان؟
فيكون الجواب إنه الحيوان الناطق.
فأفراد
الصفحه ١٠٤ : لقسم رحمة الله التي لا يتولاها إلّا هو بباهر قدرته وبالغ حكمته.
وعدّ الزمخشري من هذا الضرب قوله تعالى
الصفحه ١٣٤ : :
المسند كالمسند
إليه الأصل فيه الذكر ، ولهذا لا يعدل عنه إلا لقرينة في الكلام تبرر حذفه. ومن
الأغراض التي
الصفحه ١٣٩ : وتقريره.
وسبب التقوي
على ما ذكره عبد القاهر الجرجاني هو أن الاسم لا يؤتى به مجردا من العوامل إلا
لحديث
الصفحه ١٤٢ : يحسن إلا بالتقديم وإذا أخر
المقدم زال ذلك الحسن ، وهذا الوجه عنده أبلغ وأوكد من الاختصاص.
فمن الأول
الصفحه ١٥٤ : الثالث هو «وما قلت إلا الحق» ، وهو قصر صفة على موصوف ، وإذا تدبرنا الصفة
فيه وجدنا أنها لا تتعدى موصوفها
الصفحه ١٦٠ : بعد الأخرى.
وإدراك مواطن
الوصل والفصل في الكلام لا تتأتى إلا للعرب الخلّص لأن اللغة لغتهم وهم ينطقون
الصفحه ١٦١ : الأداة التي تخفى الحاجة إليها ويتطلب فهم
العطف بها دقة في الإدراك.
وسبب ذلك أنها
لا تدل إلا على مطلق
الصفحه ١٦٦ : .)
٣ ـ وقال تعالى
: (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى.)
٤ ـ وقال تعالى
: (وَإِذا