الصفحه ٥ : النظر في تحقيقه ،
وأصلحت ما كان في الطبعة الأولى من خطأ ، كما عارضت نصوصه على ما يقابلها في كتاب
طبقات
الصفحه ١٧ : . توفي سنة ٢٥٦. (اللباب ١ / ٤٩٦).
(٥) يقال : أسند
الحديث إذا رفعه.
(٦) كذا ذكر في الأصل
، وفيه نظر
الصفحه ٢١ : كلام هذا معناه ، فوضع النّحو.
قال : وكان
أوّل من رسمه ، فوضع منه شيئا جليلا ، حتى تعمّق النظر بعد ذلك
الصفحه ٦٩ : أبا سعيد يعرف أصل هذا الفرع ، فإنه معنى مليح ؛ فنظر
إليّ نظر تمقّت ولم يجبني ؛ فقال له جعفر : ألهذا
الصفحه ٧٠ :
الوجه قصيرا ، فجعلنا ننظر إليه فوقف وقال :
نظروا إليك بأعين
محمرّة
نظر التّيوس
الصفحه ٧٢ : يحيى قال : حدّثنا البربريّ قال : حدّثنا طائع عن الأصمعيّ ، قال : نظر الخليل
في فقه لأبي حنيفة ، فقيل له
الصفحه ٩١ : : أخبرنا عسل بن ذكوان قال : أخبرونا عن الجرميّ قال : نظر أبو زيد في
كتاب سيبويه فقال : قد أكثر هذا الغلام
الصفحه ٩٧ :
الشيبانيّ.
وكان الأصمعيّ
يمقت عبد الرحمن ويشنأه ، وفيه يقول :
نظر العين
إلى ذا
يكحل
الصفحه ٥٥ : ، وكان مع ذلك لا يجيب في القرآن وحديث النبي صلّى
الله عليه وسلّم ؛ فعلى هذا يزيد بعضهم على بعض.
وأبو
الصفحه ٩٥ :
أبو حاتم السجستاني
وكان أبو حاتم
في نهاية الثقة والإتقان والنّهوض باللّغة والقرآن ، مع علم واسع
الصفحه ١٠٦ :
مرّة. وكان ابن كيسان مع هذا يختار أشياء من مذاهب الفراء يخالف فيها سيبويه.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال
الصفحه ١١٣ : الحديث» ، وكذلك
كتابه في «غريب القرآن» منتزع من كتاب أبي عبيدة ، وكان مع هذا ثقة ورعا لا بأس به
؛ وقد روى
الصفحه ٩ : قتل مع أبيه في تلك المحنة ؛
ولعلّها هي التي ذهبت بمعظم آثاره وأخباره.
وكما ضاعت معظم
أخباره ، ضاع
الصفحه ١٦ : العنبري وإلى نعيم بن
مسعود النهشلي ـ وكانا يليان بعض أعمال الخراج لزياد ـ وكتب معه إليهما ، وأراد
الصفحه ٢٩ : .
وقد روي أن
صاحب هذه القصة مع سلم عيسى بن عمر. وأمر أبي عمرو أصحّ وأكثر.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال