الصفحه ٥٨ : كتاب وسيلة إلى بعض الملوك ، فقال لي : يا أبا
حاتم : اكتب له عنّي ، والحن في الكتاب ، فإن النّحو محدود
الصفحه ٧٩ :
محمد بن سلام
وأخذ عنه أيضا
وعن خلف الأحمر أبو عبد الله محمد بن سلّام الجمحيّ صاحب كتاب «طبقات
الصفحه ١٠ : ، وخط الشيخ محمد عبد العزيز الشافعي. وقد سقط من هذه
النسخة ورقة بعد ص ١٥٨.
وقد قمت بتحقيق
هذا الكتاب
الصفحه ١٥ : الطبقات أخوان.
ولقد رأيت نسخة
من كتاب «الغريب المصنّف» على ترجمته : «تأليف أبي عبيد القاسم بن سلّام
الصفحه ١٨ : الكتاب ما يفتح القفلة ، ولا يسع العقلاء الجهل به](١).
__________________
الأعرابي فيرتجل ذلك
؛ وكان
الصفحه ٢٢ : به محمد بن عبد الواحد الزاهد (١) قال : أخبرنا أبو عمرو بن الطوسي عن أبيه عن اللّحيانيّ
في كتابه
الصفحه ٢٥ : ، وأعقلهم ، ففرّع النحو وقاسه ، وتكلّم في الهمز حتى عمل فيه كتاب مما
أملاه ، وكان رئيس الناس وواحدهم
الصفحه ٢٩ : . والحديث بهذا السند في صحيح البخاري «كتاب العلم» ونصه فيه : كان النبي
صلّى الله عليه وسلّم يتخوّلنا
الصفحه ٤٨ : بالعربية ، خبيرا بأخبار
الشعراء ؛ ألّف كتاب طبقات الشعراء».
(٣) هو مخلع البسيط
ووزنه : مستفعلن فاعلن
الصفحه ٥٦ : الحسين السكّري قال : أخبرنا الرياشيّ قال :
أتيت (٢) أبا زيد معي كتابه في الشّجر والكلأ ، فقلت له : أقرأ
الصفحه ٧٠ :
الخليل بن أحمد : وضعت كتاب التصغير على دينار ودرهم وفلس ، فقلت : دنينير ودريهم
وفليس ، «فعيعيل وفعيعل
الصفحه ٧٢ : الشاعر بقوله :
وإلا رسوم الدار
قفرا كأنه
كتاب محاه
الباهليّ ابن أصمعا
الصفحه ٧٣ : ،
وهو أعلم الناس بالنّحو بعد الخليل ، وألّف كتابه الذي سمّاه الناس قرآن النّحو ،
وعقد أبوابه بلفظه ولفظ
الصفحه ٨١ : وضع شيئا من كتابه عرضه عليّ وهو يرى أني أعلم
به منه ، وكان أعلم مني ، وأنا اليوم أعلم منه
الصفحه ٨٢ : . قلت : فإنّ ابن الكلبيّ يقول في كتاب النّسب : إنه أصلح بين قوم من
عشيرته وتغمّد ما كان بينهم ، أي ستره