وشبيل بن عزرة
هذا كان راوية نسّابا عالما بالغريب ، وكان شاعرا ، وكان يتشيّع سبعين سنة ، ثم
صار بعد ذلك خارجيا. ويكنى أبا عمرو ، ومات بالبصرة ؛ وله بها عقب (١).
__________________
(١) ترجم له القفطي
في الإنباه ٢ / ٧٦ ، وفي القاموس : «شبيل بن عروة» ، وهو خطأ نبه عليه الزبيدي في
تاج العروس.
٣٦
البحث في مراتب النحويّين
عدد النتائج : ٧
الصفحه ٣٦ : سبعين سنة ، ثم
صار بعد ذلك خارجيا. ويكنى أبا عمرو ، ومات بالبصرة ؛ وله بها عقب
الصفحه ٤٠ :
جليل النحو فلم يذكر قوله ولم يحفظ.
__________________
(١) هو عاصم بن أبي
النجود ، أحد القراء السبعة
الصفحه ٨٨ : على مذهب العرب ، وتوفي
بالكوفة سنة سبع ومائتين.
قال الأصمعيّ :
أخبرنا شعبة قال : قلت للطّرمّاح : أين
الصفحه ٩٢ : عليّ بن شاذان عمّن حدّثه أن
أبا حاتم ختم على يعقوب سبع ختمات ـ ويقال : خسما وعشرين ختمة ـ فأعطاه خاتمه
الصفحه ٩٩ :
وعشرين وثلاثمائة ، وهو ابن ثلاث وتسعين سنة : ويقال : ابن سبع وتسعين. وتصّدر في
العلم ستين سنة ، وإن كانت
الصفحه ١٠٦ : الحروف.
ومات الفرّاء
في طريق مكّة سنة سبع ومائتين.
__________________
(١) ديوانه ١٠٥ مع
اختلاف في
الصفحه ١١٥ : .
__________________
(١) ذكره الزبيدي في
الطبقة الرابعة من النحويين الكوفيين. وقال ابن الجزري إنه : «توفي بعد السبعين
ومائتين