الصفحه ٣٤ : : كنت في حلقة أبي عمرو ، فجاءه شبيل بن عزرة الضّبعيّ ، فلما دخل
عليه رفعه أبو عمرو ، وألقى له لبد بغلته
الصفحه ٦٠ : ، فحضرت
حلقة الفرّاء ، فرأيته يحكي عن الأعراب ويحتشد (٣) بشواهد ؛ ما كان أصحابنا يحفلون ببعضها ، فلما أنس
الصفحه ٢٥ :
عبد الله بن أبي إسحاق
قال : وكان
ميمون يكنى أبا عبد الله ، فرأس الناس بعد عنبسة ، وزاد في الشرح
الصفحه ٨ : ؛ نشأ فيها كثير من الفضلاء والعلماء ؛ ومنها
العسكريان : أبو أحمد صاحب كتاب شرح ما يقع فيه التصحيف
الصفحه ٢٢ : اللسان (فضخ)
في شرح البيت : «يقول : لما طلع سهيل ذهب زمن البسر في الرّطب ؛ فكأنه بال فيه».
(٥) هو
الصفحه ٣١ : ». وقال : «فردة : اسم رجل».
(٩) قال في شرح
الديوان : «يعني بثفر الثورة الفرج ؛ وأكثر ما يقال في السباع
الصفحه ٧١ : شرح الخزرجية للدماميني ١٤٢ ، وهو أيضا في اللسان بتر ـ قطع).
الصفحه ٨٠ : الذي تكلّم على كتاب سيبويه
وشرحه وبيّنه ، وهو معظّم في النحو عند البصريّين والكوفيّين.
أخبرنا محمد بن
الصفحه ١٠٦ : ، والطامح : التي تبغي غير زوجها.
(٣) في شرح الديوان «قيل
لجرير : ما لجام الجوامح؟ قال : هذاك ـ وأشار إلى
الصفحه ٥ : في فنه بالغ الإفادة في موضوعه ، لم يكد يخرج من
عالم المخطوطات إلى عالم المطبوعات للمرة الأولى ، حتى
الصفحه ٧ :
مقدمة
الطبعة الأولى
حينما كنت
معنيّا بتحقيق كتاب إنباه الرواة على أنباه النحاة ، للوزير
الصفحه ١٩ :
أول ظهور
اللحن في الكلام
واعلم أنّ أول
ما اختلّ من كلام العرب فأحوج إلى التعلّم الإعراب ، لأن
الصفحه ٢٦ :
وقال أبو حاتم
: قال داود (١) بن الزّبرقان عن قتادة (٢) قال : أوّل من وضع النحو بعد أبي الأسود يحيى
الصفحه ٥٤ : .
__________________
(١) ذكره الزبيدي في
الطبقة الأولى من اللغويين البصريين ، وقال ابن النديم : «صاحب غريب يروي عنه
البصريون
الصفحه ٦٣ : : كذلك يزعمون. قال : ما معنى قول الأوّل :
وما ذاك إلا
الدّيك شارب خمرة
نديم الغراب