الصفحه ٣٣ :
عيسى بن عمر
قال أبو الطيب
: وأخذ العلم عن أبي عمرو جماعة ، منهم أبو عمر عيسى بن عمر الثّقفيّ
الصفحه ٢٠ : ، وأخبرنا أبو بكر
محمد بن يحيى قال : حدّثنا محمد بن يزيد النحويّ قال : حدّثنا أبو عمر الجرمي ، عن
الخليل
الصفحه ١٥ : العلاء وأبي عمرو
الشيبانيّ ؛ ولا يفصلون بين أبي عمر عيسى بن عمر الثقفي ، وبين أبي عمر صالح بن
إسحاق
الصفحه ٣٧ : وأفصحهم.
وألّف عيسى بن
عمر في النحو كتابين : كتابا مختصرا وكتابا مبسوطا ؛ فسمّى أحدهما الإكمال
الصفحه ٣٨ :
عمر الراوية
وكان في هذا
العصر عمر الراوية أبو حفص ، إلا أنه لم يؤلّف شيئا ، ولم يأخذ عنه من شهر
الصفحه ١٩ : بني سعد (١) ، فأنّى لي اللّحن!».
وكتب كاتب لأبي
موسى الأشعري إلى عمر : «من أبو موسى» ؛ فكتب إليه عمر
الصفحه ٥٧ : العزيز الجوهريّ قال : سمعت أبا زيد عمر بن
شبّة. يقول : قال أبو عبيدة : ما التقى فرسان في جاهلية ولا إسلام
الصفحه ٦١ : فيه ، لأن في القرآن : (رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ)(١) [آل عمران : ١٤٦] ، أي جماعيّون.
أخبرنا جعفر بن
محمد
الصفحه ١١٩ : عن
أبي عمرو وعيسى بن عمر ويونس وأبي الخطاب الأكبر. وقد روى عن أبي عمر القراءة
المشهورة في أيدي الناس
الصفحه ١٢٧ :
٧٩
أبو عمرو بن
العلاء
٢٧
أبو الحسن
الأخفش
٨٠
عيسى بن عمر
الصفحه ٨ : روى عنهم محمد بن يحيى الصولي وأبو عمر الزاهد ؛ أخذ
عنه كتاب الفصيح لثعلب ، وإصلاح المنطق لابن السكيت
الصفحه ٩ : وأباه في فتح حلب». إلا أن الزمان قد أبقى منها
ما يأتي :
١ ـ كتاب شجر
الدّر ، سلك فيه مسلك شيخه أبي عمر
الصفحه ٢١ :
قال عمر بن
شبّة : وأنشدنا الأصمعي لكعب بن مالك :
جاؤوا بجيش
لو قيس معرسه
الصفحه ٢٢ : ضعيفا.
__________________
(١) هو أبو عمر
الزاهد محمود بن عبد الواحد بن أبي هاشم المعروف بغلام ثعلب
الصفحه ٢٩ : .
وقد روي أن
صاحب هذه القصة مع سلم عيسى بن عمر. وأمر أبي عمرو أصحّ وأكثر.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال