الصفحه ٣٢ : العباسي ، كان واليا على الشام من قبل أبي جعفر
المنصور. (وانظر النجوم الزاهرة ١ / ٣٤٠).
الصفحه ٦٥ : ؛ وكان من شيعة بني أمية ،
مات عقب أيام المنصور. (وانظر ترجمته وأخباره في الشعراء ٧٤٢ ـ ٧٤٦ والمرزباني ٨٠
الصفحه ٧٦ : يزيد بن منصور الحميري.
توفي سنة ٢٠٢. (طبقات الزبيدي ٦٠ ـ ٦٤).
الصفحه ٨٨ : ء ٢ / ١٥١ ، وقال : «روى الحروف عن عاصم ، وروى عنه
عليّ بن حمزة الكسائي».
(٢) هو إبراهيم بن
أدهم بن منصور
الصفحه ١١٩ : ٢٧٣ ، (معجم
الأدباء ٣ / ٢٢٨ ـ ٢٣٢).
(٣) اليزيديون : منسوبون
إلى يزيد بن منصور بن عبد الله بن يزيد
الصفحه ١٢٢ : بالنسب ، وافر الأدب ، فأقدمه أبو
جعفر المنصور بغداد ؛ وضم إليه المهدي ليأخذ من أدبه ؛ (وانظر لسان الميزان
الصفحه ٤٨ :
ليس المرء
الحامي أنفا
مثل المرء
الضيم الراضي
فاستخرج
المحدثون من هذين الوزنين
الصفحه ٥ : في فنه بالغ الإفادة في موضوعه ، لم يكد يخرج من
عالم المخطوطات إلى عالم المطبوعات للمرة الأولى ، حتى
الصفحه ٤٧ : الخليل ، فصنّف باقي
الكتاب ، وسمّى نفسه الخليل.
وقال لي مرة
أخرى : فسمى لسانه «الخليل» من حبّه للخليل
الصفحه ٥١ :
رياضا كهمّ
المرء ذي النّعم الخال
أذوق أمرّيه
بغير تكرّه
مذاقة موفور
على جرعة
الصفحه ٥٧ : بن بشر قال : سمعت يزيد بن مرة يقول : ما كان أبو عبيدة
يفتش عن علم من العلوم إلا كان من يفتّشه عنه
الصفحه ٦٧ : أروى الناس للرّجز ، سمعت مرة بحرانيا (١) كان قد طاف بنواحي خراسان يسأله : فقال له : أخبرني
فلان بالريّ
الصفحه ٧٠ : : سمعت الخليل يقول : مرّ
بنا الفرزدق ونحن صبيان نلعب ، وقد انصرف من المهالبة وهو على بغلته ، وكان قبيح
الصفحه ١٠٦ :
مرّة. وكان ابن كيسان مع هذا يختار أشياء من مذاهب الفراء يخالف فيها سيبويه.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال