الصفحه ١٠٦ : : في هذا على من قاله كذا ، ويلزمه كذا. فإذا رضي
قال له : قد بقي عليك شيء ، لم لا تقول كذا؟ فقال له يوما
الصفحه ١٠ :
قوبلت على أصل صحيح ، عليه حواش لابن نوبخت ، وفي آخرها خط الشيخ محمد بن
المخلطة المالكي وتاريخه ٨٦١
الصفحه ٣١ : يوجد على
أبي عمرو خطأ في شيء من اللغة إلا في حرف قصر عن معرفته علم من خطّأه فيه وروايته
:
أخبرنا جعفر
الصفحه ٤٤ : وغيرهم من العلماء ، فأجمعوا على أنه لم يكن شيئا ، ولم يكن يعرف
كلام العرب ، ولا النّحو ، ولا كان يدّعي
الصفحه ٥٠ : الخال ، وهي ضرب من برود اليمن.
وقوله : «على
خال» ، يعني السحاب.
وقوله : «خال
إذا خال» ، من المخالاة
الصفحه ٦٠ : عليّ بن سهل ، قال : أخبرنا أبو عثمان الأشناندانيّ (٢) قال : أخبرنا التوّزيّ قال : خرجت إلى بغداد
الصفحه ٧٠ :
الخليل بن أحمد : وضعت كتاب التصغير على دينار ودرهم وفلس ، فقلت : دنينير ودريهم
وفليس ، «فعيعيل وفعيعل
الصفحه ٩٥ : !
وكان في أبي
حاتم دعابة ، فأخبرنا جعفر بن محمد ، قال : أخبرنا عليّ بن سهيل قال : حضر معنا
مجلس أبي حاتم
الصفحه ١٠١ : الرحمن ، ابن أخي
الأصمعيّ ؛ وقد أخذ ابن دريد عن هؤلاء كلّهم وعن الأشناندانيّ ، إلا أن ابن قتيبة
خلّط عليه
الصفحه ١١١ :
كتاب «الجيم (٢)» ، وكتاب «النوادر» ، وهما كتابان جليلان.
فأما «النوادر»
فقد قرئ عليه ، وأخذناه رواية
الصفحه ١١٣ : الرواية يقطعه عن اللغة
علوم افتنّ فيها.
وأما كتابه
المترجم «بالغريب المصنف» فإنه اعتمد فيه على كتاب عمله
الصفحه ٩ : ، قال أبو العلاء : «وله كتاب في الإتباع صغير على حروف المعجم ، في أيدي
البغداديين» ، وذكره السيوطي في
الصفحه ٢٠ : ، قالوا : وكان أبو الأسود أخذ ذلك عن أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام
لأنه سمع لحنا ، فقال لأبي الأسود
الصفحه ٣٠ : ء
والبيت
لا يخلف
الوعد والوعيد ولا
يبيت من ثأره
على فوت
قوله : «ولا
الصفحه ٣٨ : ذكره ،
فبلغنا أن سوّار بن عبد الله (١) لما ولي القضاء دخل عليه عمر الراوية يهنّئه ، فقال :
ينتصف بك