الصفحه ٧٢ : يحيى قال : حدّثنا البربريّ قال : حدّثنا طائع عن الأصمعيّ ، قال : نظر الخليل
في فقه لأبي حنيفة ، فقيل له
الصفحه ٨٤ : بن
محمد قال : أخبرنا إبراهيم بن حميد قال : أخبرنا أبو حاتم قال : كان أوثق من
بالكوفة في الشعر المفضل
الصفحه ٨٨ : محمد بن عبد الأعلى بن كناسة ، من بني أسد ، صريح. وهو ابن
أخت إبراهيم (٢) بن أدهم ، وله كتاب في النجوم
الصفحه ١٠٧ : يفتّها
للحمام ـ قال ثعلب : وكان السلطان قد أفسده ـ قال : فقال : ما تقول في النبيذ؟ قلت
: أنا؟ قال : نعم
الصفحه ١٠٨ :
حجّة ، ويذكرون أن في الشعر الذي يروونه ما قد شرحناه فيما مضى ، ويحملون
غيره عليه.
أخبرنا جعفر بن
الصفحه ١١٢ : البصريون.
وكان ينحرف عن الأصمعيّ ولا يقول في أبي زيد إلا خيرا.
وكان أبو نصر
الباهليّ يتعنّت ابن الأعرابي
الصفحه ١١٦ : موتا ؛ وكان أحسن الرجلين تأليفا ، وكان ثعلب أعلمهما بالنحو ، وكان يعقوب
يضعّف فيه.
فحدّثنا عبد
القدوس
الصفحه ١١٨ : يعقوب وأحمد بن
يحيى ، وكان مخالفا لطريقة أبيه في التواضع ؛ وقد نظرت في كتبه فوجدته مخلطا متعصّبا
، ورد
الصفحه ١٢٢ : :
حدّثنا بعض الرواة قال : قلت للشرقيّ بن القطاميّ : ما كانت العرب تقول في صلاتها
على موتاها؟ قال : لا أدري
الصفحه ١٠ : على تلك النسخة ؛ وقابلتها بما نقله السيوطي عنه في المزهر ؛ وأكملت
الناقص منه ؛ وأثبت فروق النسخ التي
الصفحه ٣٦ : (١).
__________________
(١) ترجم له القفطي
في الإنباه ٢ / ٧٦ ، وفي القاموس : «شبيل بن عروة» ، وهو خطأ نبه عليه الزبيدي في
تاج
الصفحه ٣٨ :
عمر الراوية
وكان في هذا
العصر عمر الراوية أبو حفص ، إلا أنه لم يؤلّف شيئا ، ولم يأخذ عنه من شهر
الصفحه ٥٨ :
وحده ينكت في الأرض ، فرفع رأسه إليّ وقال : من القائل :
أقول لها وقد
جشأت وجاشت
الصفحه ٧٠ : شيء أبقي! فانغمس
فيه. وقال الآخر : لعلّ الله أن ينجيني ، فنجا.
وأخبرنا محمد
بن يحيى قال : حدّثنا
الصفحه ٧٩ : سلّام ـ قال : كان الرياشيّ يختلف إلى أبي عبد الله يستعير منه
كتابه في الطبقات ، فكنت أخرج إليه منه جز