الصفحه ٢٠ : المؤمنين عليه
السّلام.
وقد اختلف في
اسم أبي الأسود ؛ حدّثنا جعفر بن محمد قال : أخبرنا أبو بكر أحمد بن عبد
الصفحه ٣٠ : أحدهما للآخر : كان أبوك يختتئ في الحيّ. فقال الآخر : كذبت ، لقد
كان أبي يختات في الحيّ ، والاختيات
الصفحه ٣٤ : : كنت في حلقة أبي عمرو ، فجاءه شبيل بن عزرة الضّبعيّ ، فلما دخل
عليه رفعه أبو عمرو ، وألقى له لبد بغلته
الصفحه ٤٥ : يقولون :
لم يكن للعرب بعد الصحابة أذكى من الخليل بن أحمد ولا أجمع ، ولا كان في العجم
أذكى من ابن المقفع
الصفحه ٤٩ :
وعيش زمان
كان في العصر الخالي!
ليالي ريعان
الشباب مسلّط
عليّ بعصيان
الإمارة
الصفحه ٥٧ : العزيز الجوهريّ قال : سمعت أبا زيد عمر بن
شبّة. يقول : قال أبو عبيدة : ما التقى فرسان في جاهلية ولا إسلام
الصفحه ٦٧ : عن الأصمعيّ قال : كنت
عند شعبة بن الحجّاج ، فروى حديثا قال فيه : «فيسمعون جرش طير الجنّة» (بالشين
الصفحه ٦٨ : ء تمدّ وتقصر ، قال : وهي كلمة لا يتكلّم بها إلا بالتصغير ؛
ولها نظائر في كلام العرب مثل الثريا. وحميّا
الصفحه ٨٣ : أصوله وتستوفر خصلته ورقا ، حتى لا يرى شوكها. وخصلته عود
فيه شوك.
وأخبرنا أبو
الفضل جعفر بن محمد قال
الصفحه ٩٢ : ،
وقال : أقرئ الناس.
وكان المازنيّ
متخلّفا (١) رفيقا بمن يأخذ عنه ، إلا أنه كان في كلامه غموض ،
فأخبرنا
الصفحه ٩٩ : شعر ؛ وما ازدحم العلم والشعر في صدر أحد ازدحامهما في صدر خلف الأحمر وأبي بكر
بن دريد.
ومات سنة إحدى
الصفحه ١١٧ :
محمد بن حبيب
فأما أبو جعفر
محمد بن حبيب (١) فإنه صاحب أخبار ، وليس في اللّغة هناك. وحبيب اسم
الصفحه ١٨ :
عليه بعده ؛ وحريّ بمن عمي عن معرفة قوم أن يكون عن علومهم أعمى وأضلّ
سبيلا.
[قال : فرسمت
في هذا
الصفحه ٣٢ :
وقال الراجز ،
فاستعاره لبني آدم :
نحن بنو عمرة
في انتساب (١)
بنت (٢) سويد
الصفحه ٤٣ :
ولم يكن
بالكوفة ولا في مصر من الأمصار مثل أصغرهم (١) في العلم بالعربيّة ، ولو كان لافتخروا به