الصفحه ٥٦ : الحسين السكّري قال : أخبرنا الرياشيّ قال :
أتيت (٢) أبا زيد معي كتابه في الشّجر والكلأ ، فقلت له : أقرأ
الصفحه ٦١ : فيه ، لأن في القرآن : (رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ)(١) [آل عمران : ١٤٦] ، أي جماعيّون.
أخبرنا جعفر بن
محمد
الصفحه ٦٤ : الخليل بن أسد ، قال : كنا عند
الأصمعيّ فجاءه رجل فقال : زعم أبو زيد أن النّدى : ما كان في الأرض ، والسّدى
الصفحه ٦٦ :
تبعد على متعهّد
بلى ؛ إنّ من
تحت التراب بعيد
أفيقال لهذا :
لا يحسن!
وكان في
الصفحه ١١٠ :
عبد الله بن سعيد الأموي
وطبقته
وكان من
علمائهم في هذا العصر ـ أعني عصر الفرّاء ـ أبو محمد عبد
الصفحه ٧ : ، أو التي شاركته في موضوعه ، لتكون عونا على تحقيق الكتاب ، وتحرير نصوصه ،
وإيضاح مبهمه ، وكشف غامضه
الصفحه ٢٤ : يقال له : عنبسة الفيل ، وهو الذي يقول فيه
الفرزدق :
أما كان في
معدان والفيل شاغل
الصفحه ٥٩ : . وكان به يضرب
المثل في عمل الشعر ، وكان يعمل على ألسنة الناس فيشبّه كلّ شعر يقوله بشعر الذي
يضعه عليه
الصفحه ٨٩ : حمزة الكسائيّ ، إليه ينتهون
بعلمهم ، وعليه يعوّلون في روايتهم.
أخبرنا عبد
القدوس بن أحمد ومحمد بن عبد
الصفحه ٩٠ : ، وهؤلاء الثلاثة أكبر أصحابهم.
خبّرونا عن
المبّرد قال : كان أبو عليّ الحرمازيّ في ناحية عمرو بن مسعدة
الصفحه ١١٩ : ذكرنا من أهل العراقين على الترتيب الذي رتّبنا ؛ وهؤلاء
أصحاب الكتب والرجوع إليهم في علم العرب ، وما
الصفحه ١٢١ : : يا سبحان الله! يحذف الألف التي قبل الهاء في «الله» ويسكّن الهاء ،
ويرفع «تجارته» وهو منصوب ، ويجوّز
الصفحه ٣٣ : ، وكان أفصح
الناس ، وكان صاحب تقعير في كلامه ، واستعمال الغريب فيه وفي قراءته (١).
وضربه عمر بن
هبيرة
الصفحه ٥٣ :
وذكروه في شعرهم. فقال إسحاق الموصلي يهجو الأصمعيّ ، وحسبك بالأصمعيّ :
أليس من
العجائب أنّ
الصفحه ٨٢ :
ابن الكلبي
وأما ابن
الكلبيّ فإنه كان أعلم الناس بالنسب ، وكان ينقص عن هؤلاء الذين ذكرنا في اللغة