الصفحه ١٦ : ، أو سهو يحملك على باطل تحكيه ؛ وأعيذ إخواني بالله مما لا يسرّني في الأعداء
، ولا أفرح به في البعدا
الصفحه ٣٠ :
ينعش : يرفع ،
وأراد بالداعي أمّه ، واسم الماء حكاية صوتها ، والمبغوم : الضعيف الصوت.
وكان أبو
الصفحه ٣١ : الكلب (٤)» ، قالوا : أراد دبر الكلب ؛ والثّفر من الأنثى القبل ،
وأصله في السباع ، ثم يستعار لغيرها ، قال
الصفحه ٤٨ : قال : أنشدني عمر بن عبد الله أبو حفص العثكيّ قال :
أنشدني أبو الفضل جعفر بن سليمان بن محمد بن موسى
الصفحه ٦٣ : رأيت عضلة كاليوم!
وإنما وصف هذا
الشاعر صائدا فأخبر أنه لا مال له ، إلا العطاف ، وهو السيف ، قال
الصفحه ٤٢ : بشكرها
جواد بقوت
البطن ، والعرق زاجر (٣)
أراد بإشفاها
طرفها. وقوت البطن : الحديث
الصفحه ٢٥ :
عبد الله بن أبي إسحاق
قال : وكان
ميمون يكنى أبا عبد الله ، فرأس الناس بعد عنبسة ، وزاد في الشرح
الصفحه ٢٩ : (٢) وعنده أبو عمرو بن العلاء ، فحدّث عن أبي وائل (٣) عن عبد الله (٤) : «كان النبيّ صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٤٦ : ويتعرّضون
له لينال منهم ، ولم يكن يفعل ، وكان يعيش من بستان له خلفه عليه أبوه بالخريبة (٣).
أخبرنا محمد بن
الصفحه ١٢٦ :
ذكرناهم أخبار تنسب إليه ، وأكثرها ما لا يعوّل عليه ، فتجنّب ـ جنّبك الله
كل محذور ـ أن تحفل منه
الصفحه ١٢١ :
أربح الله
تجارته
وخضاب بكفّه
أسود اللون
قارته
ثم قال
الأصمعيّ
الصفحه ١٩ : اللّحن ظهر في كلام
الموالي والمتعربين من عهد النبي صلّى الله عليه وسلّم ؛ فقد روينا أن رجلا لحن
بحضرته
الصفحه ٢٧ :
أبو عمرو بن العلاء
وكان (١) في عصر عبد الله بن أبي إسحاق أبو عمرو بن العلاء
المازني ، وهو أبو
الصفحه ٦٩ : أبا سعيد يعرف أصل هذا الفرع ، فإنه معنى مليح ؛ فنظر
إليّ نظر تمقّت ولم يجبني ؛ فقال له جعفر : ألهذا
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرحيم
مقدمة
الطبعة الثانية
هذا الكتاب على
صغر حجمه ، وقلة أوراقه ، نادر