الصفحه ٦ :
الإهداء
إلى ....
سيد الأمة ...
وأبي الأئمة ...
وخليفة النبيّ
الأعظم بالحق ...
وحامل عب
الصفحه ٢٦١ : النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وعنده عائشة فقال لها : إذا سرّك أن
تنظري إلى سيد العرب ، فانظري إلى
الصفحه ١٦٣ : عاشوراء ٦١ ه.
ريحانة رسول الله (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) ، وسيد شباب أهل الجنة ، وسيد الشهدا
الصفحه ١٦٢ : (عليهم السلام) ... المتوفى مسموما عام ٤٧ ه.
سبط الرسول الأعظم
(صلّى الله عليه وآله وسلّم). وبضعته من
الصفحه ٣١ : اليد ، والصحة الكاملة ، والعافية الشاملة ، وعظيم الإخلاص ، مع قرب
عهدهم من عهد النبيّ الأقدس
الصفحه ٢٠ : أداء أمانته ، وهذا مما جعل
التأريخ غير متمكن من أداء واجبه على الوجه الصحيح ، لأنّه فقد حريته
الصفحه ١٧ : وفاة
النبي الأقدس (صلّى الله عليه وآله وسلّم) تجاهه ذاهلا ، والها حائرا لم يتمكن أن
يقول فيه كلمته
الصفحه ١٢ : رابط بين الملإ العلمي بقوله سلوني ... إلّا صنوه الرّسول الأعظم
(صلّى الله عليه وآله وسلّم) فإنّه كان
الصفحه ٥٥ : محمد النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
وأسلم قومه بإشارته ، وكان يفعل الخير ويحبه ، ويتوقى الشر ويبغضه
الصفحه ٢٩٨ : . وكان ممن خدم عليا (عليه السلام) وهو من ربيعة ، وقد سيّره
زياد إلى معاوية مع حجر وأصحابه ، فقتل سبعة
الصفحه ١١١ : على عهد
النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وليست له صحبة ونزل الكوفة. وكان له في قريش
شرف عظيم وكان له
الصفحه ٤٥ : العيون وظهرت حسائك الصدور. وإن ذكر ذاكر قول النبيّ (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) : «من كنت مولاه فعليّ
الصفحه ٢٧٦ :
الأزدي ...
عامله (عليه
السلام) على نصيبين. وهو جد الكرماني صاحب خراسان. ففي عام ٣٩ ه ، سيّر معاوية
الصفحه ٥٠ : إلى كتب
التأريخ والسير.
(وَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ غافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّما
الصفحه ١١٢ : صفّين / ٥ ، ٤٦٣ ـ ٤٦٦.
١٣٨ ـ جعفر بن عبد
الله الأشجعي ...
فارس. بعثه (عليه
السلام) إلى السماوة