الصفحه ٩٥ :
الكوفي ...
من التابعين
والرواة. شهد وقعة النهروان. قال : إنّي لشاهد عليا (عليه السلام) يوم النهروان
الصفحه ٨ : إلى الوهاد ، والغيطان.
والجملة الثانية
تبيان لمنزلته (عليه السلام) ، وهي أعظم وأعلى في الرّفعة
الصفحه ١٨٤ :
السلام) ، وقال : «عباد الله أنا أحرى من أجاب إلى كتاب الله وكذلك أنتم ، غير أنّ
القوم ليس يريدون بذلك
الصفحه ١٨٨ : . عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) ، قال
: بعث طلحة ، والزبير ، رجلا من عبد القيس يقال له خداش إلى
الصفحه ٣٤٣ : زهاء سبعمائة رجل ، وقال عليّ : من أعظم الناس غناء؟
قالوا : أنت يا أمير المؤمنين ، قال : كلا ، ولكنّه
الصفحه ٩٠ :
أبو حبيش. وكان
عامل أمير المؤمنين (عليه السلام) على المدينة ، إلى أن قدم سهل بن حنيف. ثقة صالح
الصفحه ١٠٨ :
توجه إلى الشام.
وجرير أمامه يقول :
يا فرسي سيري
وأمي الشاما
وقطعي الأجفار
الصفحه ١٠٥ : أقتل من شق عصا الجماعة ومال إلى الفرقة التي نهى الله
عنها أضربوا عنقه. قال سعيد : حتّى أصلي ركعتين
الصفحه ٢٢١ : :
(لعبد الله عليّ
أمير المؤمنين من قرظة بن كعب. سلام عليك فإنّي أحمد إليك الله الذي لا إله إلّا
هو أما بعد
الصفحه ١٥٥ : السلام). شهد صفين وقاتل. ولما
خرج عليّ (عليه السلام) من الكوفة إلى حرب صفين ، خرج أمامه الحر بن سهم وهو
الصفحه ٢٨٣ : ليوث
ضراغمة تهش إلى
الطعان
يعيّرني
الدّمامة من سفاه
وربّات
الصفحه ٣١٢ : رجاله من أصحاب رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم). ونقله عنه الخلف
في عداد الصحابة. غير أنّ السيد
الصفحه ٢٥ :
وأصيب يوم
النهروان على قنطرة البردان من المحكمة ، خمسة آلاف.
وأصيب منهم ألف
بالنخيلة بعد مصاب
الصفحه ٢٤٢ :
الحسين (عليه
السلام) وخرج معه إلى مكة ، ومنها إلى كربلاء ، وتقدم يوم عاشوراء أمامه وقاتل
حتّى قتل
الصفحه ١٤٩ : بن يشجب ... استشهد في ٥١ ه.
من العباد الثقات
المعروفين ، ومن أخيار الصحابة ، وكانت له وفادة وجهاد