وإلّا فالتي جرّبت منا |
|
لكم ضرب المهند بالذؤاب |
أعيان الشيعة ٧ / ٤٦٣. وقعة صفّين / ٣٨٢.
٦٢٥ ـ عبد الرحمن بن زيد الفاشي ...
محدّث. روى عنه أبو إسحاق الهمداني. ذكره الحافظ ابن أبي حاتم الرازي في كتابه. وهو غير عبد الرحمن بن زيد بن عقبة ، وعبد الرحمن بن زيد بن الخطاب ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
الجرح والتعديل ٥ / ٢٣٢.
٦٢٦ ـ عبد الرحمن بن سويد ...
محدّث. روى عنه الفضل بن دكين. وحبيب بن أبي ثابت. قال : قنت عليّ في هذا المسجد ، وأنا أسمع وهو يقول : «اللهم إيّاك نعبد ، ولك نصلّي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إنّ عذابك بالكفار ملحق. اللهم إنّا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك».
لقد تفرّد ابن سعد في ذكره ، وجعله ممن روى عن عليّ بن أبي طالب (عليه السلام). أما بقية المراجع فقد ذكروه في عداد من روى عن الإمام الصادق (عليه السلام). الطبقات الكبرى ٦ / ٢٤١.
٦٢٧ ـ عبد الرحمن بن طود البكري ...
مقاتل ، فارس ، كان مع أمير المؤمنين (عليه السلام) في يوم الجمل. قال أبو مخنف : ثم خرج عمرو بن يثربي الضبّي ، وكان من رءوس ضبّة في الجاهلية ثم أسلم ، واستقضاه عثمان على البصرة ، وكان فارس أصحاب الجمل وشجاعهم ، بعد أن قتل كثيرا من أصحاب عليّ (عليه السلام) ، فخرج إليه الأشتر ، وحمل عليه فطعنه فصرعه وحامت عنه الأزد ، فاستنقذوه فوثب وهو وقيذ ثقيل ، فلم يستطع أن يدفع عن نفسه ، واستعرضه عبد