٣٩٤ ـ زياد بن كعب بن مرحب الهمداني ...
رسول أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى الأشعث بن قيس ، في آذربيجان. وساهم في حرب الجمل ، وكان على الجناح مع حجر بن عدي. وفي بعض المراجع جاء زياد بن مرحب فنسبه إلى جدّه. وذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب عليّ (عليه السلام). قال نصر : لما بويع عليّ وكتب إلى العمال كتب إلى الأشعث بن قيس ، مع زياد بن مرحب الهمداني ، والأشعث على آذربيجان عامل لعثمان.
أعيان الشيعة ٧ / ٨٠ ، ٨١. الإمامة والسياسة ١ / ٧٩ ، ٨٣. تنقيح المقال ١ / ٤٥٦. جامع الرواة ١ / ٣٣٧ : الجمل أو النصرة في حرب البصرة / ١٧١. خلاصة الأقوال / ٧٤. رجال الشيخ الطوسي / ٤٢. قاموس الرجال ٤ / ٢٢١. مجمع الرجال ٣ / ٧١. معجم رجال الحديث ٧ / ٣١٤. المناقب ٣ / ١٥٤ ، ١٧٣. منتهى المقال / ١٤١. مجالس المؤمنين ١ / ٣١٦. نقد الرجال / ١٤١. وقعة صفّين / ٢٠ ، ٢١.
٣٩٥ ـ زياد بن مالك الضبيعي ...
محدّث. روى عنه الحكم بن عتيبة. ولولائه ومحبته لعليّ (عليه السلام) ذكر في المجاهيل ، وأنّه ليس بحجة. وهناك رواية تقول : إنّ المختار في سنة ست وستين ، وثب في الكوفة وقتل قتلة الحسين (عليه السلام) ، وأمر بزياد بن مالك الضبعي ، وبعمران بن خالد القشيري ، وبعبد الرحمن بن أبي خشكارة البجلي ، وبعبد الله بن قيس الخولاني ، فأحضروا عنده. فلما رأهم قال : يا قتلة الصالحين ، وقتلة سيد شباب أهل الجنة ، قد أقاد الله منكم اليوم ، لقد جاءكم الورس في يوم نحس ، وكانوا انهبوا من الورس الذي كان مع الحسين. ثم أمر بهم فقتلوا.
الجرح والتعديل ٣ / ٥٤٣. الكامل في التاريخ ٤ / ٢٤٠. لسان الميزان ٢ / ٤٩٦. ميزان الاعتدال ٢ / ٩٣.
٣٩٦ ـ زياد بن لبيد بن ثعلبة بن سنان بن عامر بن عدي بن أمية بن بياضة بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن ضب بن جشم بن الخزرج بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي البياضي أبو عبد الله المتوفى سنة ٤١ ه.