الصفحه ٣٥١ : صفّين ، وقتلا فيها سنة ٣٧ ه. وكانا من بين ثلاثة آلاف فارس عبروا جسر أهل
الرقة ، متوجهين إلى الشام. وكان
الصفحه ٣٩ : والاختلاق :
والضبط : هو أن
يكون الرّاوي حافظا متيقظا غير مغفل ، ولا متهوّر ، حتّى لا يحدث من حفظه المختل
الصفحه ٦٢ :
سبه ، ويموت مصرّا
على ذلك. وإنّما يتقبل الله من المتقين ، ومسبة عليّ (عليه السلام) مسبة رسول الله
الصفحه ٧٣ : هاشم بن عبد مناف. محدّث أخذ عنه جمع من الرواة. وكان
من أبناء الفرس الذين سيّرهم كسرى أنو شروان مع سيف
الصفحه ٧٦ : . وكانوا في مقدمة عصابة مالك الأشتر ، وكلهم من همدان ومن رؤساء القبيلة.
أعيان الشيعة ٣ /
٥٥٧ وج ٧ / ٣٣٥
الصفحه ٧٧ : بن خضير
الهمداني المشرقي الشهيد ٦١ ه.
كان زاهدا عابدا ،
سيد القراء تابعيا ناسكا ، من أصحاب عليّ
الصفحه ٧٩ : هشام بن محمد بن السائب الكلبي المتوفى ١٤٦ ه. شهد الجمل وصفّين
وقاتل أصحاب معاوية. له من الأولاد
الصفحه ٨٩ : حارثة ...
فارس شهد صفّين ،
وقال : لما أصبحنا من ليلة الهرير ، نظرنا فإذا أشباه الرايات أمام صف أهل
الصفحه ٩٨ : خمسمائة من أعلام العرب ، يخرج بسيفه منحنيا فيقول : معذرة
إلى الله عزّ وجل وإليكم من هذا ، لقد هممت أن
الصفحه ١٠١ :
على فرائض الله وأمره ، وليس شيء مما افترض الله على العباد أشد من الجهاد ، هو
أفضل الأعمال ثوابا. فإذا
الصفحه ١٠٧ :
١٢٦ ـ جحل بن عامر ...
ذكره الشيخ الطوسي
في رجاله من أصحاب عليّ (عليه السلام). وفي بعض النسخ جحل
الصفحه ١٢٠ : عفيف
الأزدي ...
فارس مقاتل. جاء
أنّ سفيان بن عوف الغامدي ، حين غزا الأنبار من قبل معاوية ، وقتل عامل
الصفحه ١٥٠ : بحديثه غير واحد من الأئمة. وخرج
إلى النهروان لقتال الخوارج. قال : قال عليّ (عليه السلام) : «ما كنت لأصلّي
الصفحه ١٥٦ :
ومائة قتيل. فليس
من دار إلّا وفيها بكاء ، أما نحن معشر الرجال فإنّا لا نبكي ، ولكن نفرح لهم
الصفحه ١٥٧ : ء ، وكان إذا التقى الناس للقتال أمدهم بالشراب
من اللبن والسويق والماء ، فمن شاء أكل أو شرب. وله أخبار تدل