الصفحه ١٢٠ :
من الجهة الشمالية
إلى الجهة الشرقية لبيت المقدس غير معروف ، ولكن ربما يكون ذلك راجعا إلى النظم
الصفحه ١٢٧ : وكان هناك أصدقاء ومعارف المسيح هناك ينظرون
إلى الصلب من بعد. ويبدو أن هذه الكنيسة التي اقيمت تكريما
الصفحه ٢٣ : الأشجار المثمرة والخضراوات والحبوب ، هذا إلى جانب تعرضه لذكر
اليناببع والآبار التي كانت تشتهر بها تلك
الصفحه ٤٣ : الكهف يرجع تاريخها إلى عهد الإمبراطور البيزنطي جستنيان ٥١٨ ـ ٥٢٧. كما انه
توجد آثار مسجد فوق الكهف في
الصفحه ٤٤ : » (٤) : تقدر المسافة بين ساموس وجزيرة ايكاريا (٥) بحوالي عشرين فرستا ، ومنها إلى جزيرة باتموس بمقدار ستين
فرستا
الصفحه ٥٢ : ، على كلا الجانبين ، من الدرج
المؤدي إلى كنيسة القديسة هيلانة الصغيرةto the chapel of St.Helena (الترجمة
الصفحه ٥٦ : ) المشلول. ويقع هذا المكان
إلى الغرب من منزل القديسين يواكيم وحنة ، ورمي الحجر منه. وعلى مقربة منه باتجاه
الصفحه ٥٨ :
عبر هذه البوابة
إلى بيت المقدس عند ما جاء من بيثاني (١) بصحبة لعازر (٢) الذي أيقظه السيد المسيح من
الصفحه ٦٤ :
Zosimus ، وعند استلام جسد المسيح عادت من
الطريق نفسها إلى الصحراء.
٣٢ ـ نهر الأردن : الأردن هو نهر
سريع
الصفحه ٧٣ : المغارة وسميت نسبة إلى الحواري الكريم بطرس (٢).
٤٣ ـ بركة سلوان (٣) : وفي الجنوب عند أسفل الجبل تقع بركة
الصفحه ٧٤ : إلى بيت المقدس ، حيث
احضر إلى المكان نفسه الذي صلب فيه المسيح فيما بعد. ومن هناك بمسافة فرست واحد
يقع
الصفحه ٧٧ : المسافة حوالي ثمانية
وعشرين فرستا (٢) من بيت المقدس إلى الخليل ، والطريق المارة ببيت لحم تقدر
بحوالي ستة
الصفحه ٧٨ :
وتقدر المسافة من
ذلك المكان (١) إلى بئر تحالف (Alliance)
ابراهيم ، بمقدار عشرة فرستات وتبلغ
الصفحه ٨٣ : فيه شجرة الصليب
المقدس : تبلغ المسافة من هذا المكان إلى موضع الصليب المقدس مقدار
فرست واحد ، غربي بيت
الصفحه ٩٨ : من قرية كفر ناحوم بين
بحيرة الحولة وبحر الجليل ، لكن وصفه غامضا جدا أو مبهما لأنه يقود إلى الاعتقاد