الصفحه ١٠٨ : ، دخلت أنا غير الجدير إلى حضرة الأمير بلدوين (الأول) ، وانحنيت
أمامه حتى الأرض. وعند ما رآني طلب مني
الصفحه ١١٧ :
غربا إلى يافا
وقيسارية فلسطين وديوسبولس (اللد) (١). وفي كاتدرائية القديس سيون رأى انطونيوس كثيرا
الصفحه ١٢٨ : السريانية ، ثم إلى أعلى قليلا (١) يوجد المكان الذي وجد فيه الصليب المقدس والصلبان الأخرى
وحيث أقيمت بعد ذلك
الصفحه ١٣٥ :
المحمومة ، وعند
ما رجع بوجهه إلى الأرض ، خرج أخيرا من الضريح دون الحصول على الفضل الذي طلبه
الصفحه ٣٢ : النار المقدسة المصابيح حتى يوم عيد القيامة.
ويصف كلا الكاتبين اللهب بأنه مائل إلى الحمرة ويذكران بأن
الصفحه ٣٣ :
الديكابوليس (١) كانت مدينة ، إلى جانب أخطاء أخرى عن تلك الفترة. وعلى
سبيل المثال فإن الوصف الغريب
الصفحه ٣٤ :
باسم رماثيام
زوفيم Ramathaim Zophim ثم إلى بيت المقدس ، وعلى حافة جبل
سكوبس (١) المطل على المدينة
الصفحه ٥١ :
أجزاء واسعة في
الجزء العلوي ، حيث يعيش البطريرك (١). وتبلغ المسافة من مدخل الضريح إلى جدار المذبح
الصفحه ٦٧ :
ابنه إلى الحياة.
وتوصف الأرض الواقعة حول أريحا بالخصوبة والانتاج ، وهي أرض جميلة ومنبسطة ، تنتشر
الصفحه ٧٥ : اليمين (٥) مغارة (٦) عميقة تحت الكنيسة حيث دفن الأبرياء الطاهرون ، ومن ثم
أرسلوا (٧) إلى القسطنيطنية
الصفحه ٨٠ : . وعندها ظل إبراهيم صامتا ولم يجرؤ على
الاجابة (٢). ومن هذا الجبل أرسل الثالوث المقدس ملكين إلى مدينة سدوم
الصفحه ٩٥ : إلى الأماكن المقدسة ، كانوا
يروون حكايات تتسم بالكذب والخرافة. وبالنسبة لي أنا الآثم ، فقد هيأ الله لي
الصفحه ١٠٠ : بالقوس من قمته إلى قاعدته ، وأكثر من ثماني رميات
من القاعدة حتى القمة حتى القمة. وهذا الجبل صخري وعر
الصفحه ١٠١ :
وقدم قربانا من
الخبز والنبيذ ، والذي رفعه الله إلى السماء. وهناك قام ملكي صادق بمباركة إبراهيم
الصفحه ١١٣ :
الضريح المقدس ،
وقلت له" انني راغب في أخذ مصباحي" واستقبلني الرجل بلطف ، وجعلني أدخل
إلى الضريح