الصفحه ١١٤ : دون أن
أحصي جميع الأمراء والنبلاء الروس (١) الآخرين ، لقد احتفلت بخمسين قداسا من أجل الأمراء الروس
الصفحه ١٢٨ : كنيسة واسعة تكريما للملكة هيلانة وقد دمرت" هذه
الكنيسة" كليا من قبل الوثنيين (٢) ، ومن الأسفل (باتجاه
الصفحه ٢٦ : هاجنمايرHeinrich Hagenmeyer من خلال ما كتبه (اكهارد رئيس دير
أورجين Ekkhardi Uraugiensis (٢) في كتابه المعروف
الصفحه ٣٢ : أخطائه الكبيرة
عن جهل بالعهد القديم ، وهي غير مشرفة بالنسبة إليه أو إلى مرشده الراهب العالم من
دير القديس
الصفحه ٤٧ : المسافة من رودوس إلى يافا ثمانمائة فرست أيضا. وبهذا تصبح المسافة
الكلية بحرا إلى يافا حوالي ألف وستمائة
الصفحه ٧٥ : مذود المسيح تحت صخرة (٢) من الحجر على الجانب الغربي (٣) ، وأنه في هذا المكان المقدس تم وضع المسيح
الصفحه ١١٠ : الطريق لنا ، وقام الجنود بفتح
ممر إلى الضريح واستطعنا بهذه الطريقة المرور خلال هذا الحشد من الناس. ثم
الصفحه ٤٩ :
المقدس سيرا على الأقدام.
وتقع كنيسة الشهيد
الأول القديس ستيفن (١) على اليسار بالقرب من الطريق ، ففي هذا
الصفحه ٦٣ :
بحوالي ستة فرستات
، وهي طريق رملية صعبة في سهل كبير ، حيث يموت كثير من الحجاج بسبب الحرارة والعطش
الصفحه ١٢٦ : المرتفع الشرقي (٧)
، وذكر هذا المكان بأنه مركز الأرض من قبل اركولف وبيرنهارد ، وهذا المكان المسمى «كومباس
الصفحه ١٢٢ : وفي الجهة الشمالية منها ، كانت هناك
أريكة ، حيث سجي عليها جثمان السيد المسيح ، وكانت هذه الاريكة
الصفحه ١٢٤ : الضريح في
وسط كنيسة القيامة ، التي كانت عبارة عن مبنى دائري الشكل تتصل به سلسلة من
الكنائس ، والشكل
الصفحه ١٣٥ :
المحمومة ، وعند
ما رجع بوجهه إلى الأرض ، خرج أخيرا من الضريح دون الحصول على الفضل الذي طلبه
الصفحه ١١٦ :
لهذه الغاية الذي
دفن بعد موته إلى جانب ذلك الرفات. والحديث عن رفات ستيفن كان من بين الأحداث
الصفحه ١١٨ :
بنيت كنيسة جميلة هناك ولكنها دمرت تماما من قبل (الوثنيين Pagans
,) (١). ويقول ريموند
داجيل قسيس كونت