الصفحه ٧٢ : صدر المسيح قائلا : "
مولاي ، من هو الذي سوف يخونك (٤)؟ " وفي المكان نفسه هبطت الروح الطاهرة على
الصفحه ٨٤ :
٥٩ ـ منزل زكريا (١) : هناك أربعة فرستات من هذا الدير إلى منزل زكريا ، الذي
يقع عند قاع جبل غربي
الصفحه ٩٥ :
فوق جميع الأراضي المقدسة التي طالما كنت أتوق لرؤيتها. لقد وصفت تلك الأماكن بكل
صدق ، ودون أدنى نوع من
الصفحه ١٠٢ : الأيسر ، ولكنه عميق وله
بابان صغيران ، أحدهما شرقي والآخر غربي ، ونصل من خلاله إلى المغارة ، وبالدخول
عبر
الصفحه ١١٩ :
دمشق ، وكانت على
اليد اليمنى عند دخول المرء بيت المقدس من هذه البوابة. وكانت قريبة جدا من أسوار
الصفحه ١٢٣ :
راهب دير القديس
سابا وكهنته ، وقساوسة الأرثوذكس أن يحتلوا مكانا فوق الضريح. وفي الوقت نفسه طلب
من
الصفحه ١٣٠ : حتى أن أي شخص يقف عند أبعد كنيسة ، يستطيع أن يرى بوضوح
جميع الكنائس الخمس من باب إلى آخر".
ويوجد ورا
الصفحه ١٧ : (١) (ت ٧٧٩ ه / ١٣٧٧
م) في رحلته المسماة" تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار"
وهناك كثير من الرحالة
الصفحه ٢٧ :
الهجمات على
المسيحيين العابرين من يافا (١) إلى بيت المقدس والتي حدثت
__________________
=وتلقى
الصفحه ٨٦ : المسافة من
اللد إلى يافا حوالي عشرة فرستات عبر السهول. وفي هذه المدينة أعاد الحواري بطرس
الحياة إلى طابيثا
الصفحه ٨٨ : :
" وأحرق مع العطر من أجل الإله". وهذا الجبل مرتفع جدا ويبعد مسافة فرست
واحد من البحر العظيم ، ومن جبل
الصفحه ١١١ :
السيد" (١) إذ جاءت سحابة صغيرة من الشرق ، واستقرت فوق قبة الكنيسة
المفتوحة ، ونزل مطر خفيف على الضريح
الصفحه ١١٢ : مضيئة بأيديهم
وكانوا يحمونها من الرياح (٤). ثم يذهب الجميع إلى منازلهم ، وبعد أن يضيء الناس مصابيح
الصفحه ١٣٢ : المبنى أيضا قبل تحويله إلى
كنيسة لاتينية :
" إننا نهبط
من ضريح السيد المسيح ونتجه مسافة رميتي قوس إلى
الصفحه ١٠١ :
وقدم قربانا من
الخبز والنبيذ ، والذي رفعه الله إلى السماء. وهناك قام ملكي صادق بمباركة إبراهيم