الصفحه ١٣١ : الكنيسة ، والجدار المحيط (٣) مزخرف بأشكال مرسومة لمختلف القديسين ومضاء بعدد من
المصابيح. وفي أضيق بقعة من
الصفحه ٢٥ : St.varlaan
ـ راهب دير مدينة كييف (١) أول شخص عرف من
بين هؤلاء (الحجاج الروس) ، وقد زار بيت المقدس سنة ١٠٦٢
الصفحه ٢٨ :
عام ١١٠٧ م (١). وأخيرا يلاحظ من الوصف الدقيق لدانيال عن النار المقدسة
أنه لم يكن هناك أية إشارة عن
الصفحه ٦٦ : (٣).
٣٥ ـ مدينة أريحا : وتقع مدينة أريحا على بعد فرست واحد من هنا (٤) ، وهي مدينة عربية ، وكانت واسعة
الصفحه ٩٤ :
المسيح (١) وقد جمعوا مبلغا من المال قائلين" هل مكروه أن نقدم
الجزية أم لا؟ " عندها أجابهم المسيح
الصفحه ١٠٨ : بعيني الخاطئتين كيف يهبط النور
المقدس على ضريح سيدنا المسيح. ويروي كثير من الحجاج بشكل غير صحيح عن هبوط
الصفحه ٣١ : المناخ شبة الاستوائي في أريحا (١) وبيسان.
وتستمد روايات
دانيال مزيدا من الاهتمام ، ليس لان الكاتب في
الصفحه ٥٤ : الرسول الكريم مزاميره.
وهذا البرج مبني من حجر ضخم ، وهو مرتفع جدا ، وذو شكل مربع منيه ، يبدو كأنه حجر
الصفحه ٦٨ : السيد المسيح أربعين يوم (٥). وبعد ذلك وعند ما كان المسيح جائعا اقترب منه الشيطان (٦) راغبا في إغوائه
الصفحه ٧١ : دير القديس ثيوكتستوس St.Theoctistus
(٢) قريبا من أسفل
الجبل جنوب دير القديس يثميوس. وجميع ذلك دمر الآن
الصفحه ٧٧ : المسافة حوالي ثمانية
وعشرين فرستا (٢) من بيت المقدس إلى الخليل ، والطريق المارة ببيت لحم تقدر
بحوالي ستة
الصفحه ٩٦ :
الذي عالج فيه السيد المسيح شخصا من مرض الجذام ، ويوجد هناك أيضا منزل زوجة والد
بطرس ، ودخل السيد المسيح
الصفحه ١٥ : العربي
أدب الرحلات منذ أكثر من اثني عشر قرنا حينما كان الخلفاء العباسيون يرسلون الرسل
لدراسة أصقاع من
الصفحه ١٦ : في
قباديان من أعمال بلخ سنة ٣٩٤ ه / ١٠٠٣ م وكانت أسرته متوسطة الحال ، وقد التحق
ناصر بخدمه السلطانين
الصفحه ١٨ : لأمه مريم
العذراء أو لحوارييه نصيب وافر منها. وقد حظيت بيت المقدس أيضا بنصيب وافر من
الرحلة.
وقد أتى