الصفحه ٦٠ : الإسلامية ، ويرتكبون المجازر ضد
المسلمين الذين يتوجهون إلى بيت المقدس من أجل الصلاة وزيارة مقدساتهم ، ولعل
الصفحه ١٢٨ : ، وهناك قدم
المسيح تضحيته الى الله وذلك من أجل تخليص العالم من الخطايا. وعلى ذلك الجبل نفسه
تشهد تلك
الصفحه ١٣٥ :
المحمومة ، وعند
ما رجع بوجهه إلى الأرض ، خرج أخيرا من الضريح دون الحصول على الفضل الذي طلبه
الصفحه ٥١ :
أجزاء واسعة في
الجزء العلوي ، حيث يعيش البطريرك (١). وتبلغ المسافة من مدخل الضريح إلى جدار المذبح
الصفحه ١٠٠ : بالقوس من قمته إلى قاعدته ، وأكثر من ثماني رميات
من القاعدة حتى القمة حتى القمة. وهذا الجبل صخري وعر
الصفحه ١٢٧ : وكان هناك أصدقاء ومعارف المسيح هناك ينظرون
إلى الصلب من بعد. ويبدو أن هذه الكنيسة التي اقيمت تكريما
الصفحه ١٠١ :
وقدم قربانا من
الخبز والنبيذ ، والذي رفعه الله إلى السماء. وهناك قام ملكي صادق بمباركة إبراهيم
الصفحه ٧٥ : المكان الآن بيت
لحم. والتي كانت قديما إلى الأمام قليلا من الموضع الحقيقي لميلاد المسيح ، وفي
أيامنا هذه
الصفحه ٦٤ :
Zosimus ، وعند استلام جسد المسيح عادت من
الطريق نفسها إلى الصحراء.
٣٢ ـ نهر الأردن : الأردن هو نهر
سريع
الصفحه ٢٣ : بالقرب من البحر. وبعد ذلك أصبح يوحنا راهبا ، وقد حضر إلى زيارة الأماكن
المقدسة سنة ١١٨٥ م / ٥٨١ ه.
Cf
الصفحه ٥٨ :
عبر هذه البوابة
إلى بيت المقدس عند ما جاء من بيثاني (١) بصحبة لعازر (٢) الذي أيقظه السيد المسيح من
الصفحه ١٢٦ : القديسة مريم ، الواقعة بالقرب من (الجلجلة) كما يشير سايولف إلى
أنها ربما كانت في الموضع (١١) ، والتي
الصفحه ٥٠ : الثاني.
وفي وقت متأخر وبعد اعادة بناء الكنيسة من قبل الفرنجة الصليبيين ، أشار الادرسي Edrisi (٤٥١١) إلى
الصفحه ٩٧ : بالشبكة على الجانب الأيمن
كما أقول لكم فسوف تجدون" (٢) ، وألقوا شبكتهم ولم يستطيعوا أن يسحبوها من كثرة
الصفحه ١٣٢ : المبنى أيضا قبل تحويله إلى
كنيسة لاتينية :
" إننا نهبط
من ضريح السيد المسيح ونتجه مسافة رميتي قوس إلى