الصفحه ٩٣ : أريماثيا. ويتخذ الطريق من السامرة
إلى بحر طبرية مسارا نحو الاتجاه الشمالي الشرقي (٤).
٧٥ ـ مدينة بيسان
الصفحه ١١٨ : منها ، كانت في الجهة الشمالية من المدينة (٥).
ومنذ سيطرة
المسلمين على المدينة في عام ١١٨٧ م وحتى
الصفحه ١١٩ : السور
كان هناك بيت للمجذومين (١) ولمدة أكثر من قرن من احتلال المدينة من قبل المسلمين كان
يشار إلى موقع
الصفحه ٩٦ : أمام تلك المدينة ـ مدينة طبرية ـ بالقرب من الخليج.Cf.Mac ,Mo.F وذكرت بعض المخطوطات إلى أنه امام تلك
الصفحه ١١٥ : الموضوع إلى أن القديس ستيفن كان قد أبعد عن
المدينة ورجم (١) ، ولا بد من البحث عن موقع الاستشهاد خارج السور
الصفحه ٣٢ : أخطائه الكبيرة
عن جهل بالعهد القديم ، وهي غير مشرفة بالنسبة إليه أو إلى مرشده الراهب العالم من
دير القديس
الصفحه ٤٣ : م)
من مدينة عمان. انظر : لي سترانج : المرجع السابق ٢٢٩ ـ ٢٣٩ (الترجمة العربية)
ويعتقد أحد الباحثين أن
الصفحه ٥٧ : بقايا المدينة القديمة
بينما تعتبر باقي الأشياء حديثة إذ إن المدينة دمرت أكثر من مرة (٤) وكان السيد
الصفحه ٩٠ : يصل إلى وادي الاردن متجها إلى الشرق (١) حتى يصل إلى منابع نهر الأردن في الموضع الذي يتدفق من
البحر
الصفحه ٨٧ : بعيد من البحر العظيم. وقال النبي عن هذه
المدينة : ويل لك يا كفر ناحوم سوف ترتفعين إلى السماء ثم تنزلين
الصفحه ٣٥ : بالقرب من قلعة كوكب الهوا. وأشار أبو
الفداء إلى وجود مدينة تحمل اسم البيرة ، وتقع ضمن جند قسرين ، ووصفها
الصفحه ٧٦ :
وخارج الأسوار
وعلى مسافة غير بعيدة من كنيسة ميلاد المسيح ، وعلى مسافة رمية قوس (١) إلى الجنوب هناك
الصفحه ٦٥ : مشاهدته من مسافة بعيدة ومن كل الجوانب. وعلى هذا
الجبل مات النبي موسى ، وهو ينظر إلى أرض الميعاد.
وتمتد
الصفحه ١١٣ : مصباحي المملوء بالزيت المقدس (١) مغادرا بنفس تغمرها البهجة وتزهو بالرحمة الالهية حاملا في
يدي هدية من ذلك
الصفحه ٩٢ : ، وتتوافر فيها جميع الأشياء من
مختلف الأنواع ، وتقع بين جبلين مرتفعين جدا (٢). ويتخلل المدينة عدد من