الصفحه ٦٧ : عليه ليرى المسيح. وهناك أيضا مكان سكن شمانمايت (Shunamite) في المناطق المحيطة بالمدينة إلى جانب جميع
الصفحه ٧٢ : الشرقي مثل الكنيسة. وأقيم عشاء المسيح المقدس في بيت يوحنا مع الحواريين ،
وأنه في ذلك المكان جثم يوحنا على
الصفحه ٧٧ :
وهذه تعني"
أرض المراعي المقدسة" وتتبع دير القديس سابا أراض هناك (١) أسفل الجبل وعلى جانب بيت لحم
الصفحه ٨٠ :
المزدوجة ، ويدعى
هذا المكان في الوقت الحاضر باسم القديس إبراهيم ، وبالقرب منه ، وعلى بعد فرست
واحد
الصفحه ٩٣ :
٧٤ ـ مدينة أريماثيا (الرامة) (١) : تحتوي أريماثيا (٢) على ضريح القديس يوسف والقديس ماليل (Maleil
الصفحه ٩٥ : ، وقد زودني هذا الرجل بكل الشروحات والتفسيرات
الذي يحتوي عليها الكتاب المقدس. وكيف يتسنى لآثم مثلي أن
الصفحه ١٠٣ : يوسف زوج مريم على الجانب اليسار ، وهو الذي دفن السيد المسيح
بيديه المقدستين ، ويسقط ماء أبيض ، مثل
الصفحه ١٠٤ : ماء بارد ، وينزل إليه المرء على عدة درجات. ويغطي البئر كنيسة
مستديرة مكرسة للملاك جبريل.
٩٤ ـ بئر
الصفحه ١١٩ :
دمشق ، وكانت على
اليد اليمنى عند دخول المرء بيت المقدس من هذه البوابة. وكانت قريبة جدا من أسوار
الصفحه ١٢٢ : أضفت على
الكنيسة شكلها الحالي.
وفي بداية القرن
الثاني عشر يظهر أن الضريح أو كنيسة الضريح المقدس اتخذت
الصفحه ١٢٥ : هناك رمزا للمسيح ، وعلى الألواح الواقعة في الشمال
وفي الجنوب ، هيلانة وقسطنطين وفي الآخرين ، الحواريين
الصفحه ١٢٦ : الصلب ، ويصف اركولف مكانه بين
باسيلكا قسطنطين والكنيسة التي على الجلجلة ، بينما يقول انطونيوس أنه كان
الصفحه ١٣١ : مرتبة على نحو دائري ، ولكن عددها وتنظيمها عدل
الآن في الجانب الشرقي ، بسبب إضافة الكنيسة الجديدة ويحتوي
الصفحه ١٣٢ : معبد السيد (١) باتجاه شرق الضريح
المقدس ، ثم إلى الساحة الكبيرة من حيث طولها واتساعها ، وهي تشتمل على
الصفحه ١٣٣ : الشرقي منه مصلى يحتوي
على مهد المسيح وحمّامه وسرير مريم العذراء طبقا لرواية العهد الآشوري (٥).
الملحق