الصفحه ٤٩ :
تحمل السيد المسيح
الآلام لغفران خطايانا. وهكذا وبنفس مليئة بالبهجة يكمل الزائر رحلته إلى بيت
الصفحه ٦٥ : الرمزMo. بينما أشارت بعض المخطوطات الأخرى إلى الجملة التالية : «باتجاه
الجنوب بعيدا عن نهر الأردن».Cf
الصفحه ٧٠ : الجنوب ، هناك مكان يدعى روفا (Ruva)
(١) وهو ليس بعيدا عن
بحر سدوم. ويحيط بهذا المكان جبال مرتفعة تحتوي
الصفحه ١٢٥ : ، وهذه الفتحة ذكرت أولا من قبل سايولف ، ويبدو
أنها حفظت أثناء جميع الإصلاحات والتغييرات حيث أشير إلى
الصفحه ١٣١ :
مستديرة (١) الشكل وسطحها العلوي مغطى بالفضة ، وترتفع إلى أعلى باتجاه
تلك الفتحة الواسعة إلى الفضا
الصفحه ١٣٤ : بشكل غامض على ضريح السيد المسيح
وتظهر القوة الإلهية بإضاءة المصابيح المعلقة هناك ، فإنه من عادة هؤلا
الصفحه ٦٩ : ، وهذا يرتفع من بيت المقدس ويمر
بالجسمانية ، ويقطع الدير وينتهي إلى بحر سدوم. إن موقع دير القديس سابا
الصفحه ١٢٨ : السريانية ، ثم إلى أعلى قليلا (١) يوجد المكان الذي وجد فيه الصليب المقدس والصلبان الأخرى
وحيث أقيمت بعد ذلك
الصفحه ٦٧ :
ابنه إلى الحياة.
وتوصف الأرض الواقعة حول أريحا بالخصوبة والانتاج ، وهي أرض جميلة ومنبسطة ، تنتشر
الصفحه ٧٥ : اليمين (٥) مغارة (٦) عميقة تحت الكنيسة حيث دفن الأبرياء الطاهرون ، ومن ثم
أرسلوا (٧) إلى القسطنيطنية
الصفحه ١٠٠ :
، والتين ، وأشجار الخروب بأعداد كبيرة. وهو أعلى من الجبال الأخرى التي توجد حوله
، وهو منعزل تماما عنها
الصفحه ١٢٧ : وكان هناك أصدقاء ومعارف المسيح هناك ينظرون
إلى الصلب من بعد. ويبدو أن هذه الكنيسة التي اقيمت تكريما
الصفحه ٦٤ : (٣) ونفتالي (٤).
٣٣ ـ مغارة القديس يوحنا المعمدان : وليس بعيدا عن النهر وعلى مسافة رميتي قوس إلى الشرق من
الصفحه ٧٣ : المغارة وسميت نسبة إلى الحواري الكريم بطرس (٢).
٤٣ ـ بركة سلوان (٣) : وفي الجنوب عند أسفل الجبل تقع بركة
الصفحه ٤٦ :
وتقدر المسافة من
مكري إلى مدينة بتارا بأربعين فرستا ، ويبدو أن بتارا هي بلدة القديس نيقولا
الأصلية