الصفحه ٣٩ : الإلهية ، بينما سلكت ذلك
الطريق المقدس عن غير جدارة ، وبكل ضعف وتكاسل ، وبدون تمنع وهبت نفسي لارتكاب كل
الصفحه ٩٦ : ، حيث غسلت العاهرة أقدام السيد
المسيح الطاهرة بدموعها ، وجففتهما بشعرها ، ومنحت الغفران عن ذنوبها
الصفحه ٤٣ : في القران الكريم ويقول عن ذلك انه مجرد زعم
والصحيح انه في بلاد الروم ، انظر :
ابن عبد الحق : مراصد
الصفحه ٢٥ : ء
مؤكد معروف عنه. ويمكن أن يستدل من خلال إشارة دانيال إلى نهر سنوف (٢) ، كجدول ماء يمتلك عدة خصائص من نهر
الصفحه ١٠٨ : بعيني الخاطئتين كيف يهبط النور
المقدس على ضريح سيدنا المسيح. ويروي كثير من الحجاج بشكل غير صحيح عن هبوط
الصفحه ١٠١ : باتجاه الغرب متجهين إلى
الناصرة.
ويبعد جبل طابور
عن الناصرة مقدار خمسة (١) فرستات اثنان منها في السهل
الصفحه ٤١ :
٢ ـ الطريق إلى بيت
المقدس: هذه الطريق التي تؤدي إلى بيت المقدس (١).
وهي تمتد على مسافة ثلاثمائة
الصفحه ٩٨ : على الطريق
المؤدي إلى عكا ، وترتفع عن سطح البحر بحوالي ثلاثمائة متر ، حيث إنها شيدت على تل
يطل على سهل
الصفحه ١٠٥ :
ونصف (١) وتقع قانا في الجليل (٢) على الطريق الرئيس ، وهناك حول المسيح الماء إلى نبيذ. وقابلنا هناك
الصفحه ٢٧ : زكار بترجمته إلى العربية في جزئين ، وقد صدرت الترجمة عن دار الفكر
للنشر في مدينة دمشق المحروسة عام ١٩٩٠
الصفحه ٨٥ :
، ليس بعيدا عن الطريق المؤدية من بيت المقدس إلى يافا.
٦٣ – اللد : تبلغ المسافة من
عمواس إلى اللد حوالي
الصفحه ٣٦ : ، وكانا يتدفقان من بحيرة طبرية.
ويبدو أن الجسور كانت قريبة إلى نقطة حيث يبتعد النهر عن البحيرة والتي
الصفحه ٣٥ :
صهيون (١) والذي يعتقد بأنه كان للقديس يوحنا وهذه الأساطير تفصل
بشكل مطول وهي تحمل إيضاحات هامة عن
الصفحه ٦٢ : Pelagia)
المحظي. وهو رجل متقشف مستعمد (٢) يعيش هناك.
٢٧ ـ الطريق المؤدية إلى نهر الأردن : تمر الطريق
الصفحه ٤٥ : الأمير الروسي أوليج شتاءين وصيفين (٥) وهي تبعد حوالي مائتي فرست عن ساموس وستين فرستا من رودوس
إلى مكري