الصفحه ٨٧ : بعيد من البحر العظيم. وقال النبي عن هذه
المدينة : ويل لك يا كفر ناحوم سوف ترتفعين إلى السماء ثم تنزلين
الصفحه ١٦ : الشام عن طريق منبج وزار أهم مدنها حتى انتهى إلى
الرملة وبيت المقدس. ومن هناك اتجه إلى مكة حيث أدى فريضة
الصفحه ٢٤ : ، فضلا عن أنه تحدث عن النشاط الاقتصادي في فلسطين خلال تلك
المرحلة. هذا إلى جانب أنه تعرض لذكر كل ما شاهده
الصفحه ١٢٩ : استفسرت منهم
عن وجهتهم ، وأخبرت أنهم على وشك الركوب على متن السفينة إلى الأراضي المقدسة في
بيت المقدس من
الصفحه ١٠٢ : الصليبية
ونهبها واشعال النيران فيها ، بينما كان البعض الآخر يلجأ إلى قتل الفرنجة
الصليبيين تعبيرا عن عدم
الصفحه ٢٨ :
عام ١١٠٧ م (١). وأخيرا يلاحظ من الوصف الدقيق لدانيال عن النار المقدسة
أنه لم يكن هناك أية إشارة عن
الصفحه ٧٦ : المقدسة للرعاة عن ميلاد المسيح (٥). وكان هناك مغارة يعلوها كنيسة جميلة سميت نسبة إلى يوسف
وكان على جانبها
الصفحه ٣٣ :
الديكابوليس (١) كانت مدينة ، إلى جانب أخطاء أخرى عن تلك الفترة. وعلى
سبيل المثال فإن الوصف الغريب
الصفحه ٦٠ :
٢٣ ـ المغارة التي
غدر فيها السيد المسيح عليه السلام : تقع المغارة التي أرسل إليها المسيح إلى
الصفحه ٣٢ : أخطائه الكبيرة
عن جهل بالعهد القديم ، وهي غير مشرفة بالنسبة إليه أو إلى مرشده الراهب العالم من
دير القديس
الصفحه ٢٣ : غير مشرفة بالنسبة إليه أو إلى مرشده راهب دير القديس سابا. وفضلا
عن ذلك وقع دانيال في بعض الأخطا
الصفحه ٢٢ : الصليبي لها ، وهناك
من يشير إلى أن سايولف عبارة عن اسم مستعار فقط ، وقد اتخذه بسبب رحلاته المتكررة
، ولذلك
الصفحه ٣٤ : المقدس بانحراف قليل إلى
الشرق ، وعلى بعد ميل (نحو ١٨٤٨ م) عنها. وفي شرقه تقع قرية العيسوية. ويعرف هذا
الصفحه ٨٠ : رجلا صالحا ، فإنني سوف أعفو عن المدينة من أجلهم. وسجد
إبراهيم من جديد أمام ربه قائلا : وإذا كان هناك
الصفحه ١٠٤ : المسيحية إلى ان المسيح عليه السلام صنع فيها
معجزتين الأولى تحويله الماء إلى خمر ، والثانية شفائه عن بعد