الصفحه ٩٠ : على دمشق ، وأن يتبع الطريق باتجاه بحر طبرية لأنه يؤدي إلى دمشق.
وعند ما علمت بأن الأمير سوف يسلك ذلك
الصفحه ٥٦ : ) المشلول. ويقع هذا المكان
إلى الغرب من منزل القديسين يواكيم وحنة ، ورمي الحجر منه. وعلى مقربة منه باتجاه
الصفحه ٩٥ : بحيرة ،
ومياه البحيرة عذبة (٢) ، ولا يمكن للمرء أن يكتفي أو يشبع من شرب هذا الماء.
وتبلغ البحيرة خمسين
الصفحه ١٣٤ : بشكل غامض على ضريح السيد المسيح
وتظهر القوة الإلهية بإضاءة المصابيح المعلقة هناك ، فإنه من عادة هؤلا
الصفحه ٤١ : فرستا (٢)
من القسطنطينية إلى البحر العظيم على امتداد التعرجات الساحلية. ومسافة مائة فرست
إلى جزيرة
الصفحه ١٠٢ : (١) : الناصرة مدينة صغيرة تقع (٢) في واد في قلب الجبال ، ويمكن رؤيتها فقط عند ما يصبح
المرء فوقها ، وترتفع كنيسة
الصفحه ٩٩ :
والناصرة غربي بحيرة طبرية. وتبلغ المسافة حتى جبل طابور حوالي ثمانية فرستات (٧). وعلى المرء أن يسير من جبل
الصفحه ٥٧ : Pere Pacifique سنة ١٦٢٢ م ما يلي : دمر المعبد مرات عديدة ، ولم يبق من آثاره
سوى ثلاثة أشياء. الأثر
الصفحه ٦١ : المسافة أكثر من ثلاث رميات قوس ، ولكن من الجسمانية إلى الأب
نسطور تكون على بعد رمية واحدة.
٢٤ ـ المغارة
الصفحه ٨٥ : والمواساة" (١).
٦٢ – عمواس (٢) : بعد توجيه الخطى إلى الغرب من راما ، يستطيع المرء
الوصول إلى (عمواس) بعد
الصفحه ٩٧ : الأسماك (٣) وعند ما أحضروا الشبكة إلى الأرض وجدوا أنها تحتوي على مئة
وثلاث وخمسين (٤) سمكة ، وعند رؤية
الصفحه ٦٣ :
، وقبل الوصول إلى نهر الأردن يمر المرء بدير القديس يوحنا الواقع على الجبل (١) بالقرب من الطريق.
٢٨
الصفحه ٧٢ : مقدس ، كان قد أحضر من جبل سيناء بوساطة
ملاك. وعلى الجانب الآخر للكنيسة ، إلى الغرب ، هناك حجرة أخرى
الصفحه ٤٤ : أن يتهود بدليل انه لم يختن ، وهناك من يشير إلى أن ثيموثاوس كان ابن
بولس في الايمان أي انه تتلمذ على
الصفحه ١٠٧ : .
__________________
ـ بهذا الاسم نسبة
إلى شخص يدعى فلسطين بن سام بن إرم بن سام بن نوح أو فليشين بن كسلوخيم من بني
يافت بن نوح