الصفحه ١٠٩ :
القديس سابا أن
يضعوا مصابيحهم هناك كل عام. وبفضل من الله أضيئت المصابيح الثلاثة (١) في تلك
الصفحه ١١٣ :
الضريح المقدس ،
وقلت له" انني راغب في أخذ مصباحي" واستقبلني الرجل بلطف ، وجعلني أدخل
إلى الضريح
الصفحه ١١٨ : تولوز بأن ضريح القديس ستيفن كان في كنيسة صهيون. وقد شاهد الراهب
الروسي كنيسة وضريح القديس ستيفن في
الصفحه ١٢٦ :
الأماكن المقدسة
التي ذكرها دانيال
١ ـ وسط الأرض (١) : وهذا المكان يقع في مصلى صغير خارج جدار
الصفحه ١٧٧ :
الياس : ٨ ، ٦٤.
ـ مغارة النبي
إيليا : ١٠٥.
ـ المغارة التي
بدأ فيها السيد المسيح تعليم اتباعه
الصفحه ١٣ :
مقدمة الطبعة العربية الثانية
لرحلة الحاج الروسي دانيال الراهب في الأراضي المقدسة
صدرت
الصفحه ٣٠ : طبرية (٣) دون حماية مسلحة. وكان المسلمون في منطقة بيسان (٤) يهاجمون المسافرين عند خوضهم الجداول ، كما
الصفحه ٤١ : بيتالا (٣).
وهي الجزيرة الأولى في البحر الضيق (٤)
وتقع على هذا الطريق بلدة هيراقلوم (٥) حيث
يوجد مينا
الصفحه ٤٦ : الذي نصبت عليه القديسة
هيلانة صليبا : هنا في هذا
المكان جبل (٦) مرتفع جدا ، وعلى قمته صليب من خشب السرو
الصفحه ٥١ :
أجزاء واسعة في
الجزء العلوي ، حيث يعيش البطريرك (١). وتبلغ المسافة من مدخل الضريح إلى جدار المذبح
الصفحه ٥٦ : الثمين الجميل. وتحت السقف هناك دائرة من اثني عشر عمودا ، متناغمة
في الشكل ، وثماني أعمدة أخرى. وهناك
الصفحه ٧٨ : وسارة زوجته
عند ما كانوا كبارا في السن ، ومنحهم (الله) ابنا اسمه إسحق (٣). وأرشد الثالوث إبراهيم إلى
الصفحه ٩٥ :
المنطقة وأشاهد كل
أرض الجليل ، والتي لم أجرؤ أبدا في أن أمني النفس بذلك ، وتجولت بقدمي الآثمتين
الصفحه ١١٩ : الاستشهاد شمال أسوار المدينة (٢) ، ولكن في أوائل القرن الرابع عشر بدأت الروايات تتذبذب.
ويقول مارينو ساندو
الصفحه ١٢٢ : شكلا لا يختلف عن الموجود
في شكل" ١". لقد كان يحميها سور محيط بها ، وعلى اتصال بهذا السور كان
هناك رواقا