الصفحه ١٢٨ : الأخرى. ويقع في وسط هذه
الكنيسة ضريح السيد المسيح وهو محاط بسور قوي جدا ، وأعلاه مغطى ، خشية أن يسقط
الصفحه ٢٥ : الأراضي المقدسة منذ أن بدأ الروس يعتنقون الديانة المسيحية في نهاية
القرن العاشر الميلادي. وقد وردت إشارة
الصفحه ٣٨ : نوروف.M.de Norov
التي أثبتت وأكدت بوساطة المترجم نفسه ، وتمت طباعتها في سان بطرسبورغ سنة ١٨٦٤
الصفحه ٥٣ : (١).
ويبعد سجن المسيح
ـ عليه السلام ـ مسافة خمسة وعشرين سيجنا عن المكان (٢) الذي عثرت فيه القديسة هيلانة على
الصفحه ٦٣ :
بحوالي ستة فرستات
، وهي طريق رملية صعبة في سهل كبير ، حيث يموت كثير من الحجاج بسبب الحرارة والعطش
الصفحه ٨٢ : يبعد مقدار فرست واحد جنوبي الدير.
وهناك مكان لطيف
في بستان (٢) ، على جبل حيث حمل الملاك الرسول الكريم
الصفحه ٨٦ :
وفي هذا المكان
قام بطرس بعلاج اينياس (١) ، الذي كان مريضا مستلقيا في فراشه.
٦٤ – يافا : تمتد
الصفحه ٩٢ : ، وتتوافر فيها جميع الأشياء من
مختلف الأنواع ، وتقع بين جبلين مرتفعين جدا (٢). ويتخلل المدينة عدد من
الصفحه ١١١ : المقدس ، وبللنا نحن وجميع من كان فوق ووراء
الضريح. وكان في تلك اللحظة أن أضاء النور المقدس فجأة ذلك
الصفحه ١١٦ :
المشهودة في التاريخ الكنسي للقرن الخامس الميلادي ، وقد تحدث سوزومن Sozomen عن نقل الرفات ، وهناك أيضا رواية
الصفحه ١٢٥ :
كل واحد منها فوق
دعامة ، ما عدا الدعامتين العاليتين في الطرف الشرقي ، وفيما يتصل بالشرفة فمن
الصفحه ٥٠ : المقدس يستقر تحت القبة المفتوحة (٢).
وإليكم وصف الضريح
المقدس : انه عبارة عن مغارة صغيرة منحوتة في
الصفحه ٦٠ :
٢٣ ـ المغارة التي
غدر فيها السيد المسيح عليه السلام : تقع المغارة التي أرسل إليها المسيح إلى
الصفحه ٦٥ :
من الله بعيني
الخاطئتين ، وسمح لي الله بزيارة نهر الأردن المقدس ثلاث مرات. لقد كنا نحن هناك
في عيد
الصفحه ٧١ :
الدير في وادي
محاط بجبال صخرية ، وقد كان هذا المكان محاطا بجدار ، وفيه كنيسة واسعة جميلة (١). وكان