الصفحه ٣٢ :
عيد القيامة ،
بينما كانت المصابيح اللاتينية تعلق فوقه. إن وصف هبوط النور المقدس يتفق في كل
تفاصيله
الصفحه ٥٢ : البقعة ، التي يبعد عنها السجن الذي أودع فيه
المسيح بمسافة ثلاثة سيجنات (٤) ، وبقي هناك لفترة من الوقت
الصفحه ٦٧ :
فيها كميات كبيرة من أشجار النخيل العالية. يوجد في أريحا منزل زكريا ، وما زال
هناك جذع الشجرة الذي تسلق
الصفحه ٣٣ : ، والبيان فيما يتعلق بهذه
الأحداث يقول بأنها حدثت في بيسان ، والطريقة التي حدث فيها خلط في إنجيل مرقس في
الصفحه ٢٨ : يكن هناك بطريرك لاتيني في
بيت المقدس أثناء يوم عيد القيامة لعام ١١٠٧ م ، إذ كان دايمبرت البيزي (٣) قد
الصفحه ٥٨ : بين الموتى. وتقع بيثاني إلى
الشرق في مواجهة جبل الزيتون. وتمتد المسافة من هذه البوابة إلى كنيسة أقدس
الصفحه ٧٢ :
صهيون المقدسة (١). وخلف مذبح هذه الكنيسة تقع الحجرة التي غسل فيها المسيح
أقدام حوارييه (٢).
٤١
الصفحه ٧٤ : إلى بيت المقدس ، حيث
احضر إلى المكان نفسه الذي صلب فيه المسيح فيما بعد. ومن هناك بمسافة فرست واحد
يقع
الصفحه ٨٠ :
المزدوجة ، ويدعى
هذا المكان في الوقت الحاضر باسم القديس إبراهيم ، وبالقرب منه ، وعلى بعد فرست
واحد
الصفحه ٢٦ :
مايو عام ١١٠٤ م (١). ويخبرنا دانيال بأنه صحب الملك بلدوين في حملته ضد دمشق. ويوضح
هنري
الصفحه ٤٠ : عند وصولي إلى بيت المقدس ، مدة
ستة عشر شهرا في محل إقامة الحجيج (٣) في دير القديس سابا ، وهكذا كان
الصفحه ٨٣ :
٥٧ ـ المكان الذي قتل فيه داود جولياث : بالقرب من بيت المقدس ، وعلى بعد رمية قوس شرقي برج داود
الصفحه ٨٥ :
عظيم في راما ،
وسمع بكاء ونحيب ، لقد كانت راحيل تبكي على أولادها ، وهي غير راغبة في تقبل
التعازي
الصفحه ١١٧ : من السور الشمالي لبيت المقدس (٤).
وقد دمرت كنيسة
القديس ستيفن تماما أثناء الغزو الفارسي في الفترة
الصفحه ١٢٤ : .
أود أن اقترح بأن
الكلمة الروسية المترجمة" فوق" ربما تكون خطأ الناسخ ، وربما كان لها في
القرن الثاني