الصفحه ٤٦ :
وتقدر المسافة من
مكري إلى مدينة بتارا بأربعين فرستا ، ويبدو أن بتارا هي بلدة القديس نيقولا
الأصلية
الصفحه ١٠٥ :
قافلة كبيرة متجهة إلى عكا ، والتحقنا بها بسرور وتقدمنا نحو عكا ، التي كانت
مدينة عربية ، ولكنها الآن
الصفحه ١٢٧ : وكان هناك أصدقاء ومعارف المسيح هناك ينظرون
إلى الصلب من بعد. ويبدو أن هذه الكنيسة التي اقيمت تكريما
الصفحه ٧١ : دير القديس ثيوكتستوس St.Theoctistus
(٢) قريبا من أسفل
الجبل جنوب دير القديس يثميوس. وجميع ذلك دمر الآن
الصفحه ٢٣ :
هذه الرحلة في أنها جاءت مع بداية مرحلة جديدة في حياة الشرق الإسلامي بوجه عام
والأراضي المقدسة بوجه خاص
الصفحه ٣٢ :
عيد القيامة ،
بينما كانت المصابيح اللاتينية تعلق فوقه. إن وصف هبوط النور المقدس يتفق في كل
تفاصيله
الصفحه ٧٠ : كرائحة الكبريت المحترق. إن عذاب (٤) جهنم يقع تحت هذا البحر.
٣٩ ـ دير القديس يثميوس (٥) : على بعد ثلاثة
الصفحه ٨٩ : كل هذه المدن على شاطئ البحر وقد مررنا بجميع هذه المدن دون أن نقف بها خوفا
من الرجال المسلحين ، ولم
الصفحه ٤١ : وجزيرة
__________________
(١) المقصود هنا أن
الطريق تبدأ من القسطنطينية إلى بيت المقدس.
(٢) الفرست
الصفحه ٨٥ : كبيرة هناك ،
ولكنها هدمت من قبل الكفار (٤) ، وأصبحت بلدة عمواس مهجورة الآن. وتقع على جبل إلى اليمين
الصفحه ٨٨ : ويقطنها الآن الفرنجة. وهناك حوالي عشرة
فرستات من مدينة عكا إلى مدينة صور (٢) ، والمسافة نفسها (٣) من صور
الصفحه ١١٧ : متصلة بكنيسة القديسة مريم ، ومن المحتمل أنها كانت احدى الكنائس
التذكارية العديدة على المنحدرات السفلى
الصفحه ٢٥ : الأراضي المقدسة منذ أن بدأ الروس يعتنقون الديانة المسيحية في نهاية
القرن العاشر الميلادي. وقد وردت إشارة
الصفحه ٨٤ : والدة
الرب تجيء عندي؟ " (٢) وفي هذا البيت نفسه ولد يوحنا بشير المسيح. وتحتل هذا
المكان الآن كنيسة ، وعند
الصفحه ٩١ :
هذا ، ويشكل حوضا
عميقا ، مبنيا بحجارة كبيرة. تصادف أن أمضينا ليلة في ذلك المكان ، الذي لا يبعد
عن