الصفحه ٥٥ : الآن إلا كنيسة صغيرة ،
وباتجاه الشرق هناك بوابة واسعة (٢) جاءت إليها مريم المصرية ، راغبة في الدخول إلى
الصفحه ٨٣ :
، يقع المكان الذي قتل فيه داود جولياث. ويقع في سهل قرب حوض (١) حيث يمكن رؤية حقول الحنطة الجميلة الآن
الصفحه ٨٦ : من السماء قائلا : لا تقل غير طاهر
عن الشيء الذي طهّره الله (٣) ". ويوجد الآن في هذا الموضع كنيسة تدعى
الصفحه ١٣ : لرغبة
الزملاء والباحثين ، فقد تمكنا بعون الله من ترجمة العديد من كتب الرحلات
الأوروبية ، صدر منها حتى
الصفحه ٦٤ : ولا يفسد المعدة.
ويشبه نهر الأردن
من كل الوجوه نهر سنوف (١) ، إن له الاتساع والعمق نفسه والمجرى
الصفحه ١٣٤ : «ارحمنا يا رب» ووجهنا دعاءنا للعال
المتعال آملين من البطريرك أن يأتي لنا بالنور المقدس من الله عند خروجه
الصفحه ٩٩ :
والناصرة غربي بحيرة طبرية. وتبلغ المسافة حتى جبل طابور حوالي ثمانية فرستات (٧). وعلى المرء أن يسير من جبل
الصفحه ١١٢ : مضيئة بأيديهم
وكانوا يحمونها من الرياح (٤). ثم يذهب الجميع إلى منازلهم ، وبعد أن يضيء الناس مصابيح
الصفحه ١٩ : التي نلتصق بها
، وهذه المعلومات ترجع إلى عشرة قرون خلت. ولا يفوتني أن أنوه بجهد المترجمين
المتمثل في
الصفحه ١٣٣ : الجزء غير
النقي وهو عبارة عن مزيج من نشارة الخشب والتراب ، وهذا له رائحة أكثر مما لدى
الميعة النقية
الصفحه ٧ :
ـ مقدمة الترجمة العربية بقلم د. سعيد
عبد الله البيشاوي والاستاذ داود اسماعيل أبو هدبة.. ٢١
ـ مقدمة
الصفحه ١٤٦ :
١٩٨٤ م.
سعيد عبد الله
البيشاوي (دكتور).
١ ـ الممتلكات
الكنسية في مملكة بيت المقدس الصليبية ، «دار
الصفحه ١٤٧ :
سعيد عبد الله
البيشاوي وآخرون
الأديان والفرق ،
" دار الاتحاد" عمان ١٩٩٠ م.
سهيل زكار (دكتور
الصفحه ١٦٩ : .
ـ رام الله : ٩٠.
الصفحه ٥٩ : أوكهانياس Okhonias (٢) اليهودي أن يلقي بجثة العذراء المقدسة من النعش الذي كان
يحمله الحواريون لدفنها في