الصفحه ٤٥ : تأتي تيلوس المعروفة بتعذيب هيرودس (٢) وتتركب من الكبريت المشتعل (٣) Telos ، الذي يباع بعد تنقيته
الصفحه ٤٨ :
هذا المكان كثير
من الينابيع حيث يستريح الحجاج ليلا وهم في ذعر لأن المكان مهجور ، وهو ليس بعيدا
عن
الصفحه ٦٢ : حيث إن جهاتها الأربع لها الطول نفسه. ويحيط بها كثير من
الأودية القاحلة والجبال الصخرية. والمنطقة خالية
الصفحه ١٢١ :
كونتات نورماندي
والفلاندرز ، أقاموا مخيما بالقرب من ذلك المكان أثناء الحصار ، كل هذا يأتي مؤيدا
الصفحه ٥٠ :
وهناك أيضا صورة
البشارة (١) من الفسيفساء على الأعمدة على كلا جانبي مذبح الكنيسة.
وقبة الكنيسة غير
الصفحه ٥٦ : ) المشلول. ويقع هذا المكان
إلى الغرب من منزل القديسين يواكيم وحنة ، ورمي الحجر منه. وعلى مقربة منه باتجاه
الصفحه ٨٥ : والمواساة" (١).
٦٢ – عمواس (٢) : بعد توجيه الخطى إلى الغرب من راما ، يستطيع المرء
الوصول إلى (عمواس) بعد
الصفحه ٤١ : فرستا (٢)
من القسطنطينية إلى البحر العظيم على امتداد التعرجات الساحلية. ومسافة مائة فرست
إلى جزيرة
الصفحه ٦٧ :
فيها كميات كبيرة من أشجار النخيل العالية. يوجد في أريحا منزل زكريا ، وما زال
هناك جذع الشجرة الذي تسلق
الصفحه ٦٩ : ، وهذا يرتفع من بيت المقدس ويمر
بالجسمانية ، ويقطع الدير وينتهي إلى بحر سدوم. إن موقع دير القديس سابا
الصفحه ٧٦ :
وخارج الأسوار
وعلى مسافة غير بعيدة من كنيسة ميلاد المسيح ، وعلى مسافة رمية قوس (١) إلى الجنوب هناك
الصفحه ٨٣ :
٥٧ ـ المكان الذي قتل فيه داود جولياث : بالقرب من بيت المقدس ، وعلى بعد رمية قوس شرقي برج داود
الصفحه ٩٩ :
"
ديكابولس". وقرب البحيرة المكان الذي خطب فيه المسيح أمام الذين جاءوا اليه
من ديكابولس (١) وساحل
الصفحه ١٠٣ :
٩٠ ـ ضريح يوسف العريس (١) : عند الدخول إلى المغارة نفسها من الباب الغربي ، يقع
هناك ضريح القديس
الصفحه ١٣١ : الكنيسة ، والجدار المحيط (٣) مزخرف بأشكال مرسومة لمختلف القديسين ومضاء بعدد من
المصابيح. وفي أضيق بقعة من