الصفحه ٩٦ : (٢) باضعة وحارصة ، أقبل فارس على هيئة النذير العريان (٣) ، وظن الناس أنه يحدّث من عصيان الرعية عن العيان
الصفحه ٨٠ :
الخالق فيمن خلق ،
ومدّة انقضت ، ومشيئة نقضت عرى تلك المدينة الحصينة فانتقضت.
فجاؤوه بالقصة
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) المراكشي عبد
الواحد ، المعجب في تلخيص أخبار المغرب ، تقديم العريان والعلمي ، الدار البيضاء :
دار الكتب
الصفحه ١٥٣ : محمد سعيد العريان ومحمد العربي
العلمي ، الدار البيضاء : دار الكتاب ، ١٩٧٨.
الصفحه ٧٧ : . لسان العرب ، ج ١ ، ص ٦٥٩ ، وج ٣ ، ص ٤٢٩.
(٢) خاتر وختار وختّير
وختور والمصدر هو الختر ويعني الغدر
الصفحه ١١٢ : وسيف ونبل. لسان العرب ، ج ١٢ ، ص ٥٣٢.
(٣) البخت : كلمة
فارسية تكلّمت بها العرب ومعناها الجدّ والحظوة
الصفحه ١٣١ : حمّة الفراق وحمّة الموت أي قدر الفراق ، والجمع حمم وحمام. ونزل به
حمامه أي قدره وموته. لسان العرب
الصفحه ٦٢ : تشبيها لها بفقرة الظهر. لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٦٢.
(٢) المترب : الغني
إما على السلب ، وإما على أن ماله
الصفحه ٦٤ : كل حاجة كان لصاحبها فيها همة ، فإذا بلغها
البالغ قيل : قضى وطره وأربه. لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٢٨٥ ، وج
الصفحه ٧٥ : . ويقال : سرّ بين السّرارة ، وهو
الخالص من كل شيء. لسان العرب ، ج ٤ ، ص ٣٥٨.
(٤) جناس ناقص
بين" هوانا
الصفحه ٧٦ : الرّاء فهو الماء
السائل بين البئر والحوض. لسان العرب ، ج ١ ، ص ٦٤٢ ، وج ٨ ، ص ٣٤٥.
(٢) فره الشيء يفره
الصفحه ٨٢ : إذا اشتدّ حرصه عليه. لسان العرب ، ج ١٣ ،
ص ٥٠٦.
(٢) كناية عن موصوف
لأنّ المقصود هنا قلبه.
(٣) سورة
الصفحه ٨٥ : إشارة إلى كماله واستقامته. لسان
العرب ، ج ٦ ، ص ٣٠٩.
(٢) يقال استغشى
ثيابه وتغشى بها ، بمعنى تغطى بها
الصفحه ٨٩ : وعمامة الرجل إذا اعتم. لسان العرب ، ج ٤ ،
ص ١٦٩.
(٢) الشدخ : الكسر في
كل شيء رطب ، وهو التهشيم الذي
الصفحه ٩٨ : قصدتها مهتديا بها ، وعشوت عنها أي
أعرضت عنها ، فيفرّقون بين إلى وعن موصولين بالفعل. لسان العرب ، ج ١٥