الصفحه ١٠٣ : الذين يركبون.
(٣) كان هذا أول صدام
مسلح بين مسلمي ميورقة ونصارى أرغون في معركة شنت بوصة ، وقد حضرها من
الصفحه ١٠٩ : ، وكان رميها داخل البلد فأخليت جهة وقع حجارتها
، وتنحّى المزور عن طريق زيارتها ، وعدلوا عنها إلى أقل حجما
الصفحه ١٢٣ : بوظيفة الحجز كالحائط والسدّ
وغيرهما.
(٣) الخصر : البرد
يجده الإنسان في أطرافه ، وإذا كان معه جوع فهو
الصفحه ٢٣ : ابن عميرة الذي كان مولعا بالرد على المشارقة
من معاصريه والتعقب عليهم ، فإنه لم يسلك ما سلكه ابن الأبار
الصفحه ٣٣ : ولكنه اهتبل فرصة انشغالهم عنه فأفلت من قبضتهم ، فمالوا إلى مركب
طرطوشة واستولوا على ما فيه ، وكان فيه
الصفحه ٦٦ : والأخشاب ، وكان لأخشاب الصنوبر شهرة واسعة لأهميتها
القصوى في بناء السفن. وفي ذلك يقول الزهري : " وهي جزيرة
الصفحه ٨٩ :
المحاجر (١) ، وبعد أن أسمعه النجّار ما أسمعه ، قتله وثلاثة معه ،
وكان وجد بدار القائد عيدان منجورة
الصفحه ١٥٦ : على البلد أعظم البلية............................... ٨١
حديث ما كان
بالجزيرة من النظر حين ورد بحركة
الصفحه ١٤٩ :
المصادر والمراجع
المستخدمة في الدراسة والتحقيق
ابن الأبار أبو
عبد الله محمد ، التكملة لكتاب
الصفحه ٦١ :
مقدمة المؤلف
/ ٢ / بسم الله
الرحمن الرحيم وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلّم. قال الشيخ
الصفحه ٦٨ :
الطريدة ، ويتوعده
بالنكايات الشديدة ، والاغترار بزمامه آخذ ، وحكم الله ماض وقضاؤه نافذ.
ثم أطاع
الصفحه ٩٩ : ، أي
مطرنا بطلوع نجم وسقوط آخر. جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : من قال سقينا بالنجم
فقد آمن
الصفحه ١١٢ : ء البخت (٣) ، مشهودا له عند البحث بالجبن البحت (٤).
فلمّا دنا بهم من
عسكر الرّوم هاج به الخور
الصفحه ١١٦ : يتدارك أمره؟
فرأوا أن يبعثوا
إلى الرعية جماعة من وجوههم (٤) تسمعهم الملام ، وتنشدهم الله والإسلام
الصفحه ١٤٥ :
والحمد لله الذي
بيده البسط والقبض (١) ، وبإذنه تقوم السماء والأرض (٢) ، وصلّى الله على نبيه الذي