الصفحه ٢٢ : ميورقة : " إن أبا المطرّف نحا فيه منحى عماد الدين أبي
عبد الله محمد بن محمد الأصبهاني في تأليفه الفتح
الصفحه ٣٤ :
الأول الذي كان قد نجح آنذاك في إخماد الحرب الأهلية التي عصفت بمملكته طيلة خمسة
عشر عاما ، قد وجد الظروف
الصفحه ٨٠ : والأجناد والزعماء ، وتمّ
له ما أراد من جيش البرّ وعسكر الماء (٣).
__________________
ـ معنى أنّه يكون
الصفحه ١١٣ :
بالإسناد في الجبل
، والاستبداد بذلك العمل ، وكان ذلك سبب الكسرة الخاصة بالبلد ، الحاصّة (١) أجنحة
الصفحه ١٢٢ : أبناء جنسه ، وجاءه عمّ أبي الملك القومط نونة (١) فسلّم ، وأذن له في الكلام فتكلّم ، وقال أنت من خيار
الصفحه ١٣٣ : ، بالكسر :
الشاب الذي لا تجربة له ، والجمع أغرّاء وأغرّة ، والأنثى غرّ وغرّة وغريرة ، ورجل
غرّ وغرير أي غير
الصفحه ١٣٤ : ، وذوات النعمة عدن ذاويات.
__________________
ـ إليه الرواية
المسيحية القائلة بأنه كان محاصرا داخل
الصفحه ٧ : (١). وكان ما أقدم عليه ابن عميرة من أخطر المواقف في حياته
وذلك بإسهامه في محاولة فصل مكناسة عن دولة الموحدين
الصفحه ٢٠ : قائلا :
" وكان حسن الخلق والخلق ، جميل السعي للناس في أغراضهم حسن المشاركة لهم في
حوائجهم ، متسرعا إلى
الصفحه ٤٧ :
:
ولما رأى أبو حفص
عمر بن شيري ، الذي كان الوالي قد قتل ابني أختيه ضمن كبراء المدينة الأربعة ، أن
أمر
الصفحه ١٠٥ : ، والهجوم على الليوث في الأغيال (٢) ، واعتمد من سعد يومه ما كان حبلهم المبرم ، وجيشهم
العرمرم. ثم إنّه
الصفحه ١١٠ :
واتفقوا على تعطيل
تلك المسلحة (١) ، وغفلوا عمّا كان فيها من المصلحة. فإنهم لما هدموها
تعذّر / ٣١
الصفحه ٦ : اضطربت أحوالها وسقط الكثير من قواعدها
في يد النصارى. وكان حلوله بمدينة سبتة في أول سنة ٦٣٧ ه حيث أقام
الصفحه ٤١ : كان قد استدعاهم من قبل
بالعودة إلى مواطنهم وترك المدينة. فكان ذلك غاية في القصور وسوء التدبير.
ولمّا
الصفحه ٩١ : قد تكامل للنهوض لمرساكم
، وكأن به قد صبّحكم أو مسّاكم (٦).
ثم عزّز الوالي من
صغار القطع الحربية